( على ابواب المدائن )

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

في باحة الروح تطير عصافير الشوق
وتملأ تغاريدها الروح حين يمر اسمك

 

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

باجر اترد المسيح وتترس افروع المدينه
وباجر الصبايا بعرسنه جفوفهم تصفك بدينه

وباجر اتكول الجريده اكبال كل طالب مدرس
وباجر الثوره حلمها ايصير واقع والشهيد ايصير ريس

وباجر ابراس التقاطع نلكة بس شرطي المرور
وماكو بشارع يتامه تبيع لفات وجكاير اليتيم انحطله سور

وباجر الريس صديقي
وباجر المؤمن حقيقي
وباجر الموعد دقايق لا سياسي يحطله حاجز
لا حزب يكطع طريقي
باجر الم محبوبي
حدر شجرة بالزوراء
واكطفلها من خدها وردة
واكعد اسولف عن خرزات المسابح
والترب وذيج المناير
وعندي الها سوالف
كلش بعيدة وماتنحزر
بيها أسرار حجرة ظلمة
وسوالف التكمكش.
بسك تعال طولت البعد..

 

[الصولجان]

رد: ( على ابواب المدائن )

خيبتي.. حين أجدني قابلة للاستبدال

 

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

سكرانين بمحبتك يا غلاتك
تطش اهموم يا بو اهموم
وانودك
وانته تظل مغدور يا وطن
بس وحگ مايك والتراب
كلها اتروح وتظل انته
ياعراق..

 

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

أمس رادوا يبوگوگ
ظميتك وظميت بك
روحي
اذا صرنه اثنين
ما ننباگ

 

[قلائد الياسمين]

رد: ( على ابواب المدائن )

على ابواب المدائن القريبة من الشاطىء
لحظة صمت
واصوات النوارس
و أنا ...

 

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

أغلقوها حين عدنا
قالوا لنا لا نستقبل الاغراب
قلتُ هناك بيتي
وتلك امي..
وهذه كنت اغازلها
وتلك مدرستي
قالوا غيرنا المدينة
قلت لكن ذكرياتي فيها
قالوا بيعت كل الذكريات
قلت بيعوا كما تشاؤون
لكنها ستبقى بقلبي

 

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

صفائح التعب الازلي
يرافقني
منذ ان تركت ابواب البصرة
فرحت أهيم على وجهي
فلا أرضٍ كأرضها
ولا عشقٍ كعشقها

 

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

هناك عند تخوم المدينة
ضاعت عيوني خلف اشباحٍ
لا اسمع منهم إلا فحيحاً
وخفتُ على بُنيات قلبي
وكنت على موعدٍ علها
تأتي..
لكنها تركت لها اخاً
او صديق في نصف
الطريق

 

[العـ عقيل ـراقي]

رد: ( على ابواب المدائن )

هناك على بُعد امنيات
نصبوا خيامهم المتهرئةِ
وأوقدوا الشمع ليدفء
البعض منهم احلامه
والحديث عيون مستغربةً
كيف أصباهم ما اصابهم
لكنهم علموا فيما بعد
ان القادة صافحة أيدي العدو