قلوب للايجار

[همسات موجعة]

مرحبا


اعلم ماقد يدور في مخيلة اذهانكم




قد يتبادر في اذهانكم المسلسل الرمضاني الذي لم اشاهده قط ولكن عرفت انه من روائع ما كتبته الكاتبه:وداد الكواري.

....
ولكن ليس هذا محور حديثنا ,,,

فقد استعدت هذا الاسم ليكون عنوان لما اكتبه,,,
لن اخوض في المقدمات كثيرا فلقد عودتكم على

شفافيتي وصراحتي


اعزائي الكرام قرآآء موضوعي,,

هناك سؤال لطالما طرحته على نفسي والى الان لم اجد ذلك الجواب الذي يثلج صدري وصدووركم

ولم اجد ايضا ذلك الجواب الذي يبرد لهيب شكي!!!

هل اصبحت قلووبنا للايجار؟؟!!

ام اصبحنا لانملك قلوبا...بل شققانأجرها!!

كيف لنا كبشر ان نرخص اغلى ما نملك<< قلوبنا

ونجعل منها شققا نأجرها لمن يسوى وعند لا يسوى!!

ومن هنا سؤال يطرح نفسه؟؟!!

هل قلوبنا اصبحت حقا للايجار ؟؟..

....المغزى من ذلك هي تلك الشواهد والاحداث
والقصص التي تحدث في زمننا الحالي ((الحب)) بمعنى ان تحب اكثر من شخص في وقت واحد
ونقول لذا احب والتانيه احبك

نسمع كثيرا بتغيرات المجتمع وحداثة العصر ولكن

هل اثر ذلك في قلوبنا مما يجعلها قلوب للايجار والذي نسمع بها الان كقصص الشباب والفتيات

بغرض التسليه وتكميل النقص في الشخصيات وتضييع الوقت اما زال الحب

موجودا ولكن!!! تحت مسمى قلوب للايجار

سؤال:....
هل رحل الحب عند وفاة ابن الملوح وعشيقته
العامريه؟؟

لاتتهموني بالقسوة في موضوعي كثرت العجائب!

وكثرت المحن في حياتنا

ساطرح السؤال بشكل اخر

لماذا يحب هؤلاء ؟ ما هي الغاية ؟ بمعنى ما نهاية هذا الحب !

رأيكم يهمني ووجهة نظركم

​

 

[العـ عقيل ـراقي]

رائع ما قرأت
كوني بسلام
عقيل العراقي

 

[همومي]

اعتقد المسمى يجب أن يكون ما تهوي الانفس وليس حب وهذا المسمى مأخوذ من الثقافة الغربية وبالاخص من الافلام حيث يمر الشخص امرأة أو رجل ب5 أو 6 من حالات الحب والنتيجة لا يبقى مستمر على حالة واحدة ولا يريد أن تكون كل حياته مستقرة على حب واحد.

 

[همسات موجعة]

رائع ما قرأت
كوني بسلام
عقيل العراقي

السلام لروحك منتظرة رايك

 

[همسات موجعة]

اعتقد المسمى يجب أن يكون ما تهوي الانفس وليس حب وهذا المسمى مأخوذ من الثقافة الغربية وبالاخص من الافلام حيث يمر الشخص امرأة أو رجل ب5 أو 6 من حالات الحب والنتيجة لا يبقى مستمر على حالة واحدة ولا يريد أن تكون كل حياته مستقرة على حب واحد.

هوى النفس ومادراك هوى النفس

قلوب اصبحت للمتاجرة سيدي

في كل مكان اللهم اسالك السلامه ودي وتقديري لمرورك

 

[الرااااكد]

شكرا سيدتي
للامانه موضوع قييم جدا اما عن الحب
للأسف بات عند الكثيرين بلامعنى ولاطعم ولوتلاحظين في زماننا الكثير يسعى ان يقيم علاقة حب حتى ان كان
متزوج من واحده واثنتان لكن يبدو ان الافه الحقيقيه هي وجود فرااغ كبيير وتوفر اجوااء التوااصل الاجتماعي لدى
الجميع وغياب الواعز الديني عند اولئك الاشخاص والسموم التي يبثها الغرب من مقاطع ومسلسلات لانخوض بمحتوياتها
وللأسف الشديد تأتي على الاسره طبعا دون تعميم للانه للان الخير موجود وبكثره ولله الحمد لكن ترى الاسره عميدها وعميدتها على جوالاتهم وغارقون ويرسلون للأبناء ولابناء يرسلون للأباء واصبح نوع من الميانه بينهم فأصبح الاب لايستخدم اسلوب النصح الصحيح للاولاده غابت بعض العاداات والتقاليد والبعض ان كلمته عن العادات والتقاليد يقول لك باعزيزي انت وين والعالم وين والحاضره والانترنت والخ.... حتى صار هناك إشباع من هذا الكلام فاستفحل المرص فيننا ونحن في سبات اذاَ ياسيدتي هناك غزو فكري منذو سنين تغلفل الينا ولكن لم يجد رادع للقضاء عليه للأسف استفحل قبل اعوام لم يتواجد اللباس الضيق ولا الحلاقه التي نراها الان المنافيه للأسلام والمسلمين ولا الاسوارات والقلادات والتشبه فعندما نرى مثل هذه المصائب تحل في محتمعاتنا اين الحب واين القلووب فالامر اكبر من الحب اغلب الذين يحبون الان مع احتراامي للحب هو للاجل مضيعه للوقت فقط ولايهم ماهي النهايه ولم يفكروا في العواقب ابدا كوجهة نظر اعتقد اننا في فترااات
تبحث بها عن حب حقيقي من بيين كل .١٠٠ قصة حب تجد واحده اوثنين صادقه للاسف ضاع الحب ومفهومه ومعناه وبات يتغبث به انا س لايعرف الحب من مفهومه سوى مضيعه للوقت يعني بالمخصر الحب بات في خطر والقلوب لم
تعد تميل لكثرة القصص احيانا البعض يقيم علاقة حب مع اكثر من ثلاث فتيات
اذا المشكله تريد حلول جذريه وإعادة البيت الى ايام ماقبل التلفونات والانترنيت عندما كان الشاب يخجل من الشخص الكبير الذي يكون من قريته اوالفريج الذي يسكن به يخجل ان يراه في وضع مخالف للعادات والتقاليد
الخلاصه ياسيدتي يجب على كل شخص ترميم قلبه وعقله من جديد لعل يعود ولوجزء من الماضي فحضارتنا وتطورنا هي تمسكنا بديننا الاسلامي والعوده الى
عاداتنا وتقاليدنا التي نشئ وترعرع عليها
اجدادنا وابائنا رغم ان قدراتهم كانت قليله جدا لكنهم صنعوا الامجاد ولازالت اثار انجازااتهم شاهده لهم فماذا يكتب عنا التاريخ ياترى ...
شكرا لك

 

[رامي النجفي]

عزيزتنا همسات
مع التطور الحاصل و اسلوب الحياة الحديثة تكثر التزامات الشخص مما يجعل وقته ضيق جداً لا يوجد لديه فسحة لعيش قصص الحب الرومانسية لأنه يدور في عجلة لتحقيق اهدافه ، لذلك يكون لديه احتياج لمن يدعمه و يكن بجانبه ، ان كان محظوظ سـ يرزق بالحب و ان لم يكن محظوظ سـ يُهم نفسه بـ ان هذه العلاقة هي حب حقيقي ، و هذا واقع اغلب الشباب