سلاماً لقلوبكم ...
حين كتبتها , كانت كالواقفة أمامي , أنظر في عينيها , واستجدي الحروف ولا ابجدية
فخرجت حروفي من بين شفاهي متلعثمة مبهمة , ولكن قلبي كان يئن بما لا يقوى على تحمله تجاهها
وكانت أناته خافتة , يقتلها الحياء , لضعف موقفي أمام الأُنس الواقف أمامي
نعم , كانت أناتي قلبي ...
خجْلى ...