في ناس لما يغلطوا أو يحسوا بنقص في نفسهم، بدل ما يواجهوا الحقيقة، يرموها على الطرف التاني.
يشتكي من الإهمال وهو اللي بيهمل، يتهمك بالبرود وهو اللي مفيهوش دفء، يقول إنك أناني وهو مش شايف غير نفسه.
دي مش علاقة صحية، دي محاولة تهرب من المسؤولية وتحميلك ذنوب مش ذنبك.
لو لقيت نفسك دايمًا المتهم، اسأل...
لو بحثت عن كلمة "أكثر الناس" في القرآن لوجدت بعدها
( لا يعلمون - لا يشكرون - لا يؤمنون )
ولو بحثت عن كلمة " أكثرهم " لوجدت بعدها
( فاسقون - يجهلون - معرضون - لا يعقلون - لا يسمعون )
فكن أنت من القليل🚶🏽♂️
﴿ وقليل من عبادي الشكور ﴾
﴿ وما آمن معه إلا قليل ﴾
﴿ ثلة من الأولين وقليل من الآخرين ﴾
نتأسف لأنفسنا على أشياء حدثت لم نكن نرغب بحدوثها .. على ايام ولحظات عشناها بالخطأ دون فهم ، على ساعات لم نعشها بحقيقتها ، على طرق لم نسلُكها رغم نجاة نهايتها ، على كلام قيل للأشخاص الخطأ ، على كلمات كُتبت دون مناسب لها ، على مشاعر ذهبت لمن لم يستحق يوماً نظرة منا .
" منذُ أن تعمّقت في فهم الحياة
والناس وأنا لا أُصحّح لأحد
سوء ظنّه بي. "
إن كان ذكيّاً فسوف يَفهمُني كما يجب
وإن كان عادلاً سينصفني،
وإن كان غبياً فلا طاقة لي به،
وإن كان مُختلاً فَـ عن مثله رُفِعَ القلم.
وإن كان يكرهني فليحترق بسوء ظنه.
وفقط ."💗💗💗