سافر مع الغيم، وخذ قلبي وياك...
لا تنظر وراك، ولا تسأل عني إن تعبك الحنين.
خليني ذكرى ناعمة تمطر على بالك كلما مرّ الغيم فوقك.
سافر، بس علّمني كيف أنسى ملامحك في وجوه العابرين،
وكيف أوقف دموعي لما تشتد غيوم الشوق في صدري.
سافر مع الغيم، بس لا تنسى…
أنا كنت الغيم اللي ظلّك يوم كل الدنيا كانت شمس حارقة.
يجوعُ الإنسان لحوارٍ جيّد،
لذلك النقاش مع شخصٍ واعٍ،
تمنحك شعورًا بالراحة،
والثراء الفكري،
حتى وإن خالفك الرأيَ،
يفتح لك آفاقًا جديدةً،
وسامة العقل مُغرية ايها السادة