احذركم من الدراما العربية اليوم فهي فقط لهدم كل المبادئ والقيم المجتمعية ولتشويه كل ما هو نقي .
كل ما يعرض اليوم على الشاشة فبركة واجتزاء وتهييج المشاعر ومحاولة مكشوفة للضحك على المجتمع الواعي .
الدراما اليوم تَدَخّل في انشاءها الحكام والحكومات الفاسدة المُفسدة .. وهُم من قام بإختيار سيناريوهات باطلة أُحادية الجانب لتلميعهم ولتلميع كل ما هو فاسد والواضح للعيان أنه فاسد .
قال الإمام النووي في «شرحه على صحيح مسلم» (7/ 208): قوله صلى الله عليه واله وسلم: «لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر» فيه الحث على تعجيله، أي الفطر، بعد تحقق غروب الشمس، ومعناه: لا يزال أمر الأمة منتظما وهم بخير ما داموا محافظين على هذه السنة، وإذا أخروه كان ذلك علامة على فساد يقعون فيه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
« كل عمل ابن آدم يضاعف، الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، قال الله عز وجل: إلا الصوم، فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجلي، للصائم فرحتان: فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فيه أطيب عند الله من ريح المسك » [رواه مسلم : 1151]
تعظم الصدقة وتتضاعف في أحوال ، منها :
2. إذا كانت للقريب ، وتزداد فضلاً مع الرحم المقطوعة .
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( إن أفضل الصدقة ، الصدقة على ذي الرحم الكاشح [وهو الذي يضمر العداوة ]) رواه أحمد (23530) وصححه الألباني
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب، وهي صلاة الأوابين » [حسنه الألباني «صحيح الجامع» (7628)
عن أبي ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
« يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة ، فكل تسبيحة صدقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزي من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى ». [رواه مسلم (١١٨١)