لمن تلك المشاعلُ ومحافل الزادِ
وفي جَل أنفسكم الصد والاحقادِ
تتبارى ذممكم في بيع الخُلقِ دوماً
وكأن الذي زرعهُ فيكم رأئح وغادي
عن أي إمامٍ تبكون و فيكم السيف
قتلوا أبن ملجمٍ وروحهُ تحفل بالودادِ
كُلنا أبن ابن ملجماً حتى في الصلاةِ
وكلُ آنٍ ُ فأفعالنا نطبر هامة السجادِ
لم نشتري يوماً خصاله ،...