ثارت بنارِ لواعجِ الأشواقِ
وتنهدت روحي من الأعماقِ
تألمتُ ونزفَ جرحٍ غائرٍ
وهمى غمامُ الدمعِ من أعيني
ثعابين صهيونيةَ قد أحاطت
سمّاً زعافاً فاضَ في إغداق
ثابتْ عقول التائهين واهتدت
والعربُ اشتاقت لتلك الأشواق
ثقتي بربي سوف يرجعُ نصرنا
ونعودُ للإقصائيات لَذاتَ تلاقِ
رداءُ...