فيما مضى
ليلاً عبوساً وأنتهى
وها إني ارقصُ
كرقص الطيور في الفضا
أحملُ أمتعتي لرحلةٍ
علِ لمن أحب آرى
(وأطش جكليت للملگة
وتشد أوردها عله الصدر
وتنزل بالفرحه عله
اخديدها الكحلة
وتعض اشفافها
مشتاگة وخانگتها
الخجلة
ومراچف مراچف
أجفوفها بجفي
چن فوگ الجمر
دلة )
وترتفع الانفاس معلنةً...