(قصة الفتاة العذراء)
هجم غزاة على مدينه وقام الجنود بأسر فتاة عذراء جميله فقدموها لقائدهم ليفسد بها وتكون جاريه له فأقترب منها .فقالت أيها القائد تمهل أن لدي مهنه تعلمتها من جدتي الحكيمه وهذه المهنه لاتصلح ألا لفتاة عذراء فقط..فقال وماهي هذه المهنه..قالت هي دهن يدهن به جسم الأنسان فلن يصيبه...