بعدما فشل غريمه من تهدئة الاوضاع الامنية وتحسين مستوى الخدمات للفرد العراقي للبلد بحبات البراسيتول وجرّها نحو الانهيار وربما الى الانتحار على طريقة الفتى التونسي ، ها هو العبادي يُجرب مسكناً اكثر فاعلية ولكن هذه المرة خارج نطاق ادوية سامراء المعطّل اصلا .
جنوب القلب النابض بثرواته واهله...