أيظن أني لعبة بيديه؟
أنا لا أفكر في الرجوع إليه
اليوم عاد كأن شيئا لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي: إني رفيقة دربه
وبأنني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إليّ . كيف أرده
وصباي مرسوم على شفتيه
ما عدت أذكر . والحرائق في دمي
كيف التجأت أنا إلى زنديه
خبأت رأسي عنده . وكأنني
طفل أعادوه...