بمناسبة اليوم العالميّ للّغةِ العربية..
يَـوْمٌ لَـهُ كَمْ ذَابَ فِي الشَّوْقِ اصْطِبَارْ
وُمَـحَـطَّةٌ مِـنْ أجْـلِـهَا انْـطَلَقَ الـقِطَارْ
ذِكْــرَى الـمـُحِبّ حَـبِيبهُ : نَـارٌ ، وَهَـلْ
ذَابَتْ زُهُورُ الحُبِّ فِـي غَيْرِ انْصِهَارْ ؟
لَــمْ يَــدْرِ مَــنْ وَجَـدَ الـحَبِيب مَـقَامهُ...