الـجِـذْعُ حَـنَّ إليك وهو جمـادُ
أفـلا تَـحِـنُّ إلـيـكمُ الأكبادُ ؟!
وحِـجـار مكـةَ بالنبوة سَلَّمَتْ
أفلا يطيب لنـا بـك الإنشادُ؟!
صلى عليك الله يا خير الورى
مـا سَبَّـحَ الزُّهـاد والعُـبَّـادُ
صَلُّـوا عليه فبالصلاة ذنوبكم
تُمْحى وتُلْقى عنكم الأنكـــادُ
م