يَجْتاحُني صَوتُ الأنا فَأُريه .
قَلباً يُخاصمُ موكباً للتِّيه .
قَدْ عُدتُ إنساناً فضائيَ الرُّؤَى
يَغتالُ أخْيلةَ قذىً تَسْقيه .
ومَشاعرِي اضْحت معاقِلَ لهفةٍ
تروي الوئامَ بغَيمةٍ تُحييه .
ماضرَّ اوْهامِي أُفول ضجيجِها
فالرَّبُّ يُجلي حائلاً يُقصيه .
أ تظنُّ اطلالي معالمَ خَيبةٍ...