مَازَالَ قَلبي فِي هَوَاكِ مُتَيَّمٌ
وَ بِذكرَىٰ حُبِّكِ لَا أَزَالُ أُقِيمُ
مَا شَاءَ نَبضِي أَنْ يُفارقَ لَحظَةٍ
أوْ شِئتُ أنِّي فِي سِواكِ أَهِيمُ
حُبُّ جَرَىٰ فِي أَضلُعِي مُتفرِّداً
شُوقٌ هُوَ فِي نَاظِريَّ عَظِيمُ
أَنتِ التي حِينَ أتَتْ أَسْكَنتُهَا
بِـ مُروجِ قَلِبي...