وأمسيت والغصن الجميل مهدّلٌ
.على زهرةٍ كم كنت أرجو نوالها
. أعاتبه حيناً لأعرف ما به..
.فكان جوابُ الغصن حالىَ حالها
. وإنّي كحال العاشقين أودّها
..ولكنها أمست وصعبٌ منالها .
تراودني الأحلام في كل مرّةٍ
...وكم كان صعبٌ جنيها ووصالها .
كتبت لها شعراً لعلي أطالها
..فلمّا تعالت كبلتني حبالها...