الخلخال
جُنِنتُ بِها وَعَذَّبني فؤادي
لِخِلخالٍ تَسَبَّبَ في سُهادي
فَيا خِلخالُ ما هذا التَّجَنِّي
فَإنَّ القَلبَ أولى بِالمَفادِ
أ مِن ذَهَبٍ تُصاغُ وَتَزدَريني
فَها قَلبي جَواهِرُهُ تُنادي
ولؤلؤُهُ يَذوبُ بِناظِرَيها
وكانَ يَصوغُهُ رَبُّ العِبادِ
تَنَحَّى إذ أغارُ وَلا تَراني
سِوى...