للعين ِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشها تحت السيوف ِ نِبالُ
ما للمليحة ِ لا تجودُ بنظرة ٍ
أمْ أنّ بدءَ الوصل ِ فيه دلالُ
بعضُ العيون ِ تريكَ كوناً هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
أنا لن أفِرَّ مِنَ المُقدَّر ِ إنما
لي قبلَ قتلي همسة ٌ وسؤالُ
مُرّي برمشك ِ فوق صدري واكتبي:
بالعين...