أُريك الرضا وأُخفي عنك حاليا
وما كنتُ يوماً بغيابك راضيا
تلونت حروفي وأخذت تُخجلني
لإنها لم ترسمُك رسماً صافيا
كل لحظة أعيدُ القوافي في هواك
وأستعين بلغةٍ تنشد الحبُ للغواليا
يغبطني الذي لم تكويه جذوة البعدِ
لو قذفتهُ حممهُا لركض مجنونا حافيا
وانا لم افرط بخيالكِ وصابني الوجد...