قمرٌ تَعب في انتظارك ...
ودربٌ يرفض أن ينتهي ...
وكلامٌ لم يعد يلقى انتباهاً ...
وقد كان كله أنت ...
لعل حبك أسرف في العطاء ...؟
يا رجلاً تشكوه الرجولة على الدوام ...
وتبكيه تفاصيل اللقاء ...
كنت وحدك الحاضر على الدوام ...
عندما تلاشت كل الأشياء ...
حيث أسقطتك تلك السنون ...
كم كنت يوماً بهذا...