لطالما وصفت شركة أبل نفسها بأنها شركة تقدّر خصوصية عملائها ومستخدميها لدرجة أنها قررت الإستفادة من فضيحة خصوصية البيانات التي تورطت فيها شبكة الفيسبوك مؤخرًا لتروج لذلك مجددًا. ومع ذلك، هناك سؤال حول ما إذا كان بإمكان شركة آبل تدعيم إدعاءاتها من خلال تفسير كيفية تقييم خصوصية المستخدمين؟
الخبر السار هو أنه بمقدورها القيام بذلك، وقد قامت مؤخرًا بإطلاق بوابة جديدة للخصوصية حتى يتمكن المستخدمون من تحميل نسخة من كل ما لدى الشركة وما تعرفه عنهم إستنادًا إلى إستخدامهم لمنتجاتها أو خدماتها. وبالطبع يمكن للمرء أن يجادل بأن شركة آبل لن تعرض للمستخدمين كافة البيانات التي جمعتها عنهم، ولكن إذا كنت ترغب في معرفة بعض المعلومات التي تجمعها آبل عن عملائها، فقد يكون من المفيد إلقاء نظرة عليها.
إن إطلاق موقع آبل للبيانات والخصوصية مرتبط بقواعد الإتحاد الأوروبي، وبالتالي فهو متاح فقط لمن يعيشون في دول الإتحاد الأوروبي إلى جانب أيسلندا وليختنشتاين والنرويج وسويسرا. ومع ذلك، نحن نتوقع أن تقوم شركة آبل بتوفير هذه البوابة الجديدة لجميع مستخدميها في المستقبل، ولكن إذا كنت من إحدى بلدان الإتحاد الأوروبي أو لديك حساب آبل أوروبي، فبإمكانك إلقاء نظرة على المعلومات التي جمعتها شركة آبل عنك الآن.
الخبر السار هو أنه بمقدورها القيام بذلك، وقد قامت مؤخرًا بإطلاق بوابة جديدة للخصوصية حتى يتمكن المستخدمون من تحميل نسخة من كل ما لدى الشركة وما تعرفه عنهم إستنادًا إلى إستخدامهم لمنتجاتها أو خدماتها. وبالطبع يمكن للمرء أن يجادل بأن شركة آبل لن تعرض للمستخدمين كافة البيانات التي جمعتها عنهم، ولكن إذا كنت ترغب في معرفة بعض المعلومات التي تجمعها آبل عن عملائها، فقد يكون من المفيد إلقاء نظرة عليها.
إن إطلاق موقع آبل للبيانات والخصوصية مرتبط بقواعد الإتحاد الأوروبي، وبالتالي فهو متاح فقط لمن يعيشون في دول الإتحاد الأوروبي إلى جانب أيسلندا وليختنشتاين والنرويج وسويسرا. ومع ذلك، نحن نتوقع أن تقوم شركة آبل بتوفير هذه البوابة الجديدة لجميع مستخدميها في المستقبل، ولكن إذا كنت من إحدى بلدان الإتحاد الأوروبي أو لديك حساب آبل أوروبي، فبإمكانك إلقاء نظرة على المعلومات التي جمعتها شركة آبل عنك الآن.