ابو مناف البصري
المالكي
آراء العلماء المعاصرين في عدم تحريف القرآن الكريم
...........................................................
١. السيد الخوئي
هل القرآن الموجود الآن بين أيدي المسلمين هو نفس القرآن الذي نزل على الرسول الاعظم (ص)، لا زيادة ولا نقصان فيه؟
نعم نفس ذلك، من غير زيادة ولا نقصان، والله العالم.
صراط النجاة ج٣ م ٩٧٩
__
٢. السيد السيستاني
القرآن الذي بايدينا اليوم هو القرآن النازل على الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) ولم يطرأ عليه تغيير أو تحريف.
استفتاء
__
٣. السيد محمد الصدر
ما هو رأيكم فيمن يقول بنقصان القرآن الكريم؟
بسمه تعالى : لا يجوز ذلك، ولا نقص في القرآن الكريم إطلاقاً
مسائل وردود ج٣ م ٥٧٢
__
٤. السيد الحائري
الرأي الصحيح لدى محقّقي الشيعة هو القول بعدم تحريف القرآن الكريم.
الفتاوى المنتخبة م٤٩١ ص ١٣٩
__
٥. الشيخ الفياض
إجماع علماء الفريقين السنة والشيعة على عدم تحريف كتاب الله، وهناك كتب تشرح سبب وجود تلك الروايات منها : كتاب البيان للسيد الخوئي (رحمه الله).
استفتاء
__
٦. السيد الحكيم
ـ لا شك في عدم تحريف القرآن وعدم نقصه وانه الموجود بين الدفتين و المعروف والمتداول في ايدي المسلمين ، واما الروايات المذكورة فهي موجودة عند الفريقين بل عندالعامة أكثر منها عند الامامية، وقد اجاب عنها المحققون من علمائنا، واوضحوا الخدشة في سند بعضها وفي دلالة و مضمون بعضها الآخر، وبالتالي فلا يوجد دليل صحيح على التحريف، بل الدليل الصحيح ثابت على عدم التحريف.
استفتاء
__
٧. الشيخ الخاقاني
القرآن الكريم هو مابين الدفتين وكل ما قيل بتحريفه او زيادته او نقصانه فهو باطلٌ ، قال تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) وما ذكر من الروايات لازمه التدليس والافتراء على القرآن الكريم وان من يدعي التحريف يخالف بداهة العقل.
استفتاء
__
...........................................................
١. السيد الخوئي
هل القرآن الموجود الآن بين أيدي المسلمين هو نفس القرآن الذي نزل على الرسول الاعظم (ص)، لا زيادة ولا نقصان فيه؟
نعم نفس ذلك، من غير زيادة ولا نقصان، والله العالم.

__
٢. السيد السيستاني
القرآن الذي بايدينا اليوم هو القرآن النازل على الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) ولم يطرأ عليه تغيير أو تحريف.

__
٣. السيد محمد الصدر
ما هو رأيكم فيمن يقول بنقصان القرآن الكريم؟
بسمه تعالى : لا يجوز ذلك، ولا نقص في القرآن الكريم إطلاقاً

__
٤. السيد الحائري
الرأي الصحيح لدى محقّقي الشيعة هو القول بعدم تحريف القرآن الكريم.
الفتاوى المنتخبة م٤٩١ ص ١٣٩
__
٥. الشيخ الفياض
إجماع علماء الفريقين السنة والشيعة على عدم تحريف كتاب الله، وهناك كتب تشرح سبب وجود تلك الروايات منها : كتاب البيان للسيد الخوئي (رحمه الله).

__
٦. السيد الحكيم
ـ لا شك في عدم تحريف القرآن وعدم نقصه وانه الموجود بين الدفتين و المعروف والمتداول في ايدي المسلمين ، واما الروايات المذكورة فهي موجودة عند الفريقين بل عندالعامة أكثر منها عند الامامية، وقد اجاب عنها المحققون من علمائنا، واوضحوا الخدشة في سند بعضها وفي دلالة و مضمون بعضها الآخر، وبالتالي فلا يوجد دليل صحيح على التحريف، بل الدليل الصحيح ثابت على عدم التحريف.

__
٧. الشيخ الخاقاني
القرآن الكريم هو مابين الدفتين وكل ما قيل بتحريفه او زيادته او نقصانه فهو باطلٌ ، قال تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) وما ذكر من الروايات لازمه التدليس والافتراء على القرآن الكريم وان من يدعي التحريف يخالف بداهة العقل.

__