- قلعة أربيل: يعود تأريخها إلى حوالي 6000 سنة قبل الميلاد، وتشكل الحدود الأصلية لاتساع المدينة. وتعتبر أربيل إحدى أقدم المدن، التي مازالت المأهولة بالسكان على مر الزمن في العالم.
- بارك الشهيد سامي عبدالرحمن: وهو منتزه بلدي كبير شيد على أرض لقاعدة عسكرية قديمة للنظام البعثي.
- بازاري قيصري: وهو إحدى الأسواق التقليدية القديمة في مدينة أربيل لبيع السلع المنزلية والمواد الغذائية والمنسوجات وصياغة الذهب والسلع التراثية القديمة والهدايا التذكارية.
- منارة شيخ چولي: وتقع في الجانب الغربي من المدينة وتعتبر ثاني معلم أثري بعد قلعة أربيل شيدت في عهد السلطان مظفر الدين، ويعود تأريخها إلى بداية العصر الإسلامي وتقع في محور متنزه المنارة حيث تم توسعها مؤخرا.
- قلعة خانزاد: تقع هذه القلعة على طريق أربيل ـ شقلاوة، وتبعد عن مدينة أربيل حوالي 22 كم، ويعود تأريخها إلى عهد إمارة سوران، حين كانت كوردستان تحكم من قبل عدد من الإمارات.
- مزار الربان بويا: يقع هذا المزار على رابية في جبل سفين ويستغرق الوصول إليه حوالي ساعة مشيا، وهو من الأماكن المقدسة للمسيحيين والمسلمين وهو عبارة عن مغارة تحتوى على غرفتين كبيرتين. ويعود تأريخه إلى القرن الرابع الميلادي.
- منتجع شقلاوة: يقع على بعد 51 كيلومتر عن مركز مدينة أربيل. ويعتبر من الأماكن السياحية لقضاء عطلة نهاية الأسبوع ويشتهر باسواقه للمنتجات الغذائية الطازجة.
- شلال گلي علي بك: يبعد شلال كلي علي بك حوالي 130 كيلومتر عن مركز مدينة أربيل ويتعبر من الأماكن السياحية الجميلة.
- شلال بيخال: يبعد حوالي 140 كيلومتر عن مركز مدينة أربيل، وهو مصيف صغير آخر للسياحة.
- مصيف بانك: ويتكون من عدد من المرافق السياحية مثل الفيلات السياحية ومتنزه ومدينة للألعاب ويتميز بمناظره الجبلية الخلابة.
- منتجع التزلج على الثلوج في سفح جبل كورك وتلفيريك كورك: ويعتبر أول منتجع لهذا النوع من الألعاب الشتوية حيث الإحتياجات العصرية في جبال كوردستان.