نسمع كثيراََ عن أزمات تحدث مثل
أزمات مالية وأقتصادية وسياسية
لكن أن تنظم لها ازمة جديدة وهي أزمة اخلاق
فهذا أمر خطير أكثر من الأزمات الاخرى
لان الأخلاق هي التي ترتقي بالشعوب ونـتعامل مع بعض بأنسانية
وشيئ محزن أن نرى ونسمع عن تدهور الاخلاق مثل عقوق الوالدين
ورميهم خارجاََ وضربهم أوتركهم في دار العجزة لتخلص منهم كأنهم قطعة أثاث باليه وتخلصوا منهاا بسهولة
وأصبحت العلاقات المحرمة لدى بعض الجنسين علاقة مبرره وهذا أبشع شيئ أن يبرر
الحرام والغلط بحجة النقص المادي والعاطفي لاهوائهم الشخصية والمريضه
وتعدد العلاقات والصداقات الحميمة والتفاخر بكثرة عدد
الصديقات أو الاصدقاء حولهم لأرضاء نفوسهم الضعيفة
ولو كل شخص من هؤلاء فكر بأخته وأمه وزوجته
لما عمل الحرام او العلاقات والضحك ع بنات الناس بحجة الحب والحرمان العاطفي؟
و بعض البنات أيظاََ لما استغلوا الشباب تحت غطاء الحب والاهتمام؟
وكل هذا سببه هو عدم الخووف من الله سبحانه
بدوون أن يفكرون بأن الحياة
التي وهبنا الله اياهاا هي أن نعيش بما يرضيه
وتجنب المحرمات والغش والخديعة والخيانة؟
وأن يكون أيظاََ على عاتق الاهل متابعة أولادهم
وتربيتهم بشكل صحيح يرضي الله ورسوله..
لان الحياة رحلة قصيرة نهايتها الاخرة والحساب
ونطلب من الله الهداية لهم وأن يرحمنا ويستر عليناا ويرضى عناا
ويهدي النفوس الضعيفة والمريضه
تحياتي
.
.
جيلان[/align][/cell][/tabletext][/align]