امــــــيــــــر الذكريات
أول الثأر : أن تنسى
أسباب الصرف الزائد للوقود
اسباب عديدة للصرف الزائد للوقود منها ما هو ميكانيكي وما هو كهربائي .
الاسباب الميكانيكية:
ضعف في حلقات المكبس:
وهذا يؤدي الى ضعف في الانضغاط وينتج عنه فقدان قدرة المحرك واذا تفاقمت المشكلة فقد تؤدي الى تسرب شحنة الوقود والهواء الى داخل خزان الزيت وبالتالي زيادة منسوب الزيت وفقدان خاصية التزييت نتيجة تحوله الى زيت خفيف جدا.
عدم احكام غلق الصمامات وتشمل صمامات البنزين والعادم : ما ينتج تلف او شرخ قاعدة الصمامات في رأس المحرك و تكون رواسب كربونية مما يؤدي الى انحشار الصمام في الدليل
في بعض الاحيان اذا انقطع سير التايمن قد يؤدي الى اعوجاج ساق الصمام او كسر في قاعدتة و ضعف في نابض الصمام .
وجود عيب في غرف احتراق المحرك واتساعها بسبب كشط رأس السلندر , وهذا فيما يخص المحركات التي تعمل بنظام الكربريتر
خلل او تلف حشوة راس المحرك مما يؤدي الى تسرب شحنة الوقود والهواء في شوط الانضغاط لاحد الاسطوانات الى الاسطوانة المجاورة لها في حالة كونها في شوط العادم مما ينتج فقدان قدرة المحرك وبالتالي زيادة الضغط على كمية البنزين لتعويض هذا الفقدان الحاصل .
الاشعال المبكرالناتج عن تراكم الرواسب الكربونية في غرف الاحتراق وفوق تاج المكبس يؤدي الى تقلص او صغر حجم غرفة الاحتراق وبالتالي تزداد نسبة انضغاط المحرك ويتولد عنها ارتفاع درجة الحرارة فتتوهج النقاط الكربونية و يحترق خليط الوقود والهواء قبل اوانه اي قبل تصدر الشرارة الكهربائية من البلكات ويسمى هذا بالاشتعال الذاتي للبنزين وينتج عنه ضياع لقدرة المحرك وهذا يؤدي الى زيادة الضغط على كمية البنزين لتعويض القدرة او السرعة المفقودة .
الاسباب الكهربائية:
الغاء عمل الثرموستات او تعليقه على وضع الفتح أو فصله من المحرك يسبب عدم الوصول إلى درجة الحرارة المثالية للتشغيل الطبيعي للمحرك وينتج عن ذلك فقدان قدرة المحرك فطالما كان المحرك بارد فان وحدة التحكم والمعطيات القادمة من الحساسات الاخرى سوف تتاخر في السيطرة على خليط الوقود و الهواء مما يعني استهلاك زائد للوقود .
انسداد منظم ضغط الوقود ما يؤدي الى ارتفاع ضغط البنزين داخل مسطرة البخاخات وبالتالي يؤدي الى خروج بنزين كثيف من البخاخات بغض النظر عن ان المتحكم بكمية الوقود هي وحدة السيطرة في كمبيوتر السيارة التي تتحكم بزمن فتح البخاخات .
انسداد فلتر هواء المحرك :
اعاقة جريان الهواء نتيجة انسداد مصفي الهواء سوف يؤدي الى احتراق غير كامل وبالتالي تكون الكربون داخل غرف الاحتراق ويعتبر هذا فقدان لقدرة المحرك , فذرات الغبار او الرمل الداخلة الى غرف الاحتراق لها مردود سيء على البساتن والشنابر والاسطوانات فهي تولد احتكاك نتيجة تسرب الرمل بين البساتن والاسطوانات ويحصل خدش فيهما وهذا يقلل من عمر المحرك.
ثقب او كسر في ماسورة العادم ما قد يؤدي الى دخول الهواء الخارجي داخل الماسورة ويمتزج مع مخلفات العادم وحين مروره على حساس الأكسجين يقوم بقراءة زيادة في نسبة الهواء على حساب البنزين وبذلك تعتبر وحدة التحكم ان الخليط فقير وبالتالي تعطي ايعاز بزيادة نسبة الوقود فيحصل الصرف الزائد للوقود
اسباب عديدة للصرف الزائد للوقود منها ما هو ميكانيكي وما هو كهربائي .
الاسباب الميكانيكية:
وهذا يؤدي الى ضعف في الانضغاط وينتج عنه فقدان قدرة المحرك واذا تفاقمت المشكلة فقد تؤدي الى تسرب شحنة الوقود والهواء الى داخل خزان الزيت وبالتالي زيادة منسوب الزيت وفقدان خاصية التزييت نتيجة تحوله الى زيت خفيف جدا.
عدم احكام غلق الصمامات وتشمل صمامات البنزين والعادم : ما ينتج تلف او شرخ قاعدة الصمامات في رأس المحرك و تكون رواسب كربونية مما يؤدي الى انحشار الصمام في الدليل
في بعض الاحيان اذا انقطع سير التايمن قد يؤدي الى اعوجاج ساق الصمام او كسر في قاعدتة و ضعف في نابض الصمام .
وجود عيب في غرف احتراق المحرك واتساعها بسبب كشط رأس السلندر , وهذا فيما يخص المحركات التي تعمل بنظام الكربريتر
خلل او تلف حشوة راس المحرك مما يؤدي الى تسرب شحنة الوقود والهواء في شوط الانضغاط لاحد الاسطوانات الى الاسطوانة المجاورة لها في حالة كونها في شوط العادم مما ينتج فقدان قدرة المحرك وبالتالي زيادة الضغط على كمية البنزين لتعويض هذا الفقدان الحاصل .
الاشعال المبكرالناتج عن تراكم الرواسب الكربونية في غرف الاحتراق وفوق تاج المكبس يؤدي الى تقلص او صغر حجم غرفة الاحتراق وبالتالي تزداد نسبة انضغاط المحرك ويتولد عنها ارتفاع درجة الحرارة فتتوهج النقاط الكربونية و يحترق خليط الوقود والهواء قبل اوانه اي قبل تصدر الشرارة الكهربائية من البلكات ويسمى هذا بالاشتعال الذاتي للبنزين وينتج عنه ضياع لقدرة المحرك وهذا يؤدي الى زيادة الضغط على كمية البنزين لتعويض القدرة او السرعة المفقودة .
الغاء عمل الثرموستات او تعليقه على وضع الفتح أو فصله من المحرك يسبب عدم الوصول إلى درجة الحرارة المثالية للتشغيل الطبيعي للمحرك وينتج عن ذلك فقدان قدرة المحرك فطالما كان المحرك بارد فان وحدة التحكم والمعطيات القادمة من الحساسات الاخرى سوف تتاخر في السيطرة على خليط الوقود و الهواء مما يعني استهلاك زائد للوقود .
انسداد منظم ضغط الوقود ما يؤدي الى ارتفاع ضغط البنزين داخل مسطرة البخاخات وبالتالي يؤدي الى خروج بنزين كثيف من البخاخات بغض النظر عن ان المتحكم بكمية الوقود هي وحدة السيطرة في كمبيوتر السيارة التي تتحكم بزمن فتح البخاخات .
اعاقة جريان الهواء نتيجة انسداد مصفي الهواء سوف يؤدي الى احتراق غير كامل وبالتالي تكون الكربون داخل غرف الاحتراق ويعتبر هذا فقدان لقدرة المحرك , فذرات الغبار او الرمل الداخلة الى غرف الاحتراق لها مردود سيء على البساتن والشنابر والاسطوانات فهي تولد احتكاك نتيجة تسرب الرمل بين البساتن والاسطوانات ويحصل خدش فيهما وهذا يقلل من عمر المحرك.
ثقب او كسر في ماسورة العادم ما قد يؤدي الى دخول الهواء الخارجي داخل الماسورة ويمتزج مع مخلفات العادم وحين مروره على حساس الأكسجين يقوم بقراءة زيادة في نسبة الهواء على حساب البنزين وبذلك تعتبر وحدة التحكم ان الخليط فقير وبالتالي تعطي ايعاز بزيادة نسبة الوقود فيحصل الصرف الزائد للوقود