Moltka
مدون ادبي
- إنضم
- 14 سبتمبر 2021
- المشاركات
- 96
- مستوى التفاعل
- 92
- النقاط
- 18
- العمر
- 36
(أغار)
أغارُ عليها مِنْ جُدرانِ منزلِها، مِن النوافذ..
في الطُرقات ... من عيونِ النساء.
الرصيف يبتسمُ، يُزهرُ مُبتهجًا عندَ مرورها
من آثارها يُغني أجملَ الأغاني الكلاسيكية .
أعمدةُ الإنارة تُنيرُ من بهائِها .
أشعةُ الشمس... غادرت خوفًا على وجنتيها من الإسمرار..
سقطَ هدبٌ من زاوية عينها..
شجرةُ فراولة حمراء وتليها شجرة تفاح
استيقظ..!!
أيُّها المبنى العجيب
ألم تعرف من أمامَك ؟
إنها أجملُ رسمةٍ لريشتي
شكلتُ الشفاه .. ووضعتُ لون الحدقة.
أولُ قصيدةٍ لي .. أولُ قصيدة للساني.
ناقوسٌ مُشتعِل من ظفائرِ شعرها
ورودي تُسقى من دمعةِ حزنها ..
دمي
جف
تشرح
جسدي
ولا أُنكر أيُّها السادة أنني أعشقُها
وغيرتي لنْ تنطفئ ...
كلمات مهند الطوفي.
أغارُ عليها مِنْ جُدرانِ منزلِها، مِن النوافذ..
في الطُرقات ... من عيونِ النساء.
الرصيف يبتسمُ، يُزهرُ مُبتهجًا عندَ مرورها
من آثارها يُغني أجملَ الأغاني الكلاسيكية .
أعمدةُ الإنارة تُنيرُ من بهائِها .
أشعةُ الشمس... غادرت خوفًا على وجنتيها من الإسمرار..
سقطَ هدبٌ من زاوية عينها..
شجرةُ فراولة حمراء وتليها شجرة تفاح
استيقظ..!!
أيُّها المبنى العجيب
ألم تعرف من أمامَك ؟
إنها أجملُ رسمةٍ لريشتي
شكلتُ الشفاه .. ووضعتُ لون الحدقة.
أولُ قصيدةٍ لي .. أولُ قصيدة للساني.
ناقوسٌ مُشتعِل من ظفائرِ شعرها
ورودي تُسقى من دمعةِ حزنها ..
دمي
جف
تشرح
جسدي
ولا أُنكر أيُّها السادة أنني أعشقُها
وغيرتي لنْ تنطفئ ...
كلمات مهند الطوفي.