انباريه ثائره
Well-Known Member
أفرجت السلطات الأميركية، الخميس، عن فرناندو غونزاليس، أحد العملاء "الكوبيين الخمسة"، الذين حكم عليهم في الولايات المتحدة بالسجن لفترات طويلة بعد إدانتهم بالتجسس، وذلك تمهيدا لترحيله إلى بلده، كما أفاد مصدر حكومي.
وقال المتحدث باسم مكتب السجون كريس بروك لوكالة "فرانس برس" إن غونزاليس، المعروف لدى السلطات الأميركية باسم روبن كامبا، خرج من سجن سافورد الفدرالي في أريزونا جنوب شرقي البلاد.
وعلى الفور تم تسليمه إلى إدارة الهجرة الأميركية التي احتجزته في مكان لم تكشف عنه بانتظار ترحيله إلى بلده.
وقالت المتحدثة باسم الإدارة بربارة غوناليس إنه "لدواع أمنية لن نعلن كذلك عن يوم أو ساعة ترحيله".
وغوناليس هو "الجاسوس" الثاني الذي تفرج عنه واشنطن بعد قضائه في السجن القسم الأكبر من محكوميته الطويلة، وهي 17 عاما و9 أشهر. وكان رينيه غونزاليس أول واحد من هؤلاء الخمسة تفرج عنهم الولايات المتحدة وذلك في ربيع 2013.
و"الأبطال الخمسة" كما يسمون في بلادهم، اعتقلوا في 1998 وحكم عليهم بعد ثلاث سنوات من ذلك بالسجن بتهمة التجسس.
والثلاثة الباقون هم خيراردو هيرنانديز (حكمان بالمؤبد و15 عاما سجنا) ورامون لابانيينو (30 عاما سجنا) وأنتونيو غيريرو (21 سنة و10 اشهر سجنا).
وأقرت هافانا بأن الخمسة عملاء في استخباراتها، إلا أنها نفت أن يكونوا قد تجسسوا على مواطنيهم في ميامي، معقل المناهضين للنظام الشيوعي، بل إن مهمتهم كانت، كما تقول، "منع حصول اعتداءات إرهابية تستهدف كوبا".
وقال المتحدث باسم مكتب السجون كريس بروك لوكالة "فرانس برس" إن غونزاليس، المعروف لدى السلطات الأميركية باسم روبن كامبا، خرج من سجن سافورد الفدرالي في أريزونا جنوب شرقي البلاد.
وعلى الفور تم تسليمه إلى إدارة الهجرة الأميركية التي احتجزته في مكان لم تكشف عنه بانتظار ترحيله إلى بلده.
وقالت المتحدثة باسم الإدارة بربارة غوناليس إنه "لدواع أمنية لن نعلن كذلك عن يوم أو ساعة ترحيله".
وغوناليس هو "الجاسوس" الثاني الذي تفرج عنه واشنطن بعد قضائه في السجن القسم الأكبر من محكوميته الطويلة، وهي 17 عاما و9 أشهر. وكان رينيه غونزاليس أول واحد من هؤلاء الخمسة تفرج عنهم الولايات المتحدة وذلك في ربيع 2013.
و"الأبطال الخمسة" كما يسمون في بلادهم، اعتقلوا في 1998 وحكم عليهم بعد ثلاث سنوات من ذلك بالسجن بتهمة التجسس.
والثلاثة الباقون هم خيراردو هيرنانديز (حكمان بالمؤبد و15 عاما سجنا) ورامون لابانيينو (30 عاما سجنا) وأنتونيو غيريرو (21 سنة و10 اشهر سجنا).
وأقرت هافانا بأن الخمسة عملاء في استخباراتها، إلا أنها نفت أن يكونوا قد تجسسوا على مواطنيهم في ميامي، معقل المناهضين للنظام الشيوعي، بل إن مهمتهم كانت، كما تقول، "منع حصول اعتداءات إرهابية تستهدف كوبا".