ابو مناف البصري
المالكي
*أنا على قيد الحياة*

✺✵✵✺✵.•°°.♡.°°•.✵✺✵✵✺
*في إحدى الفعاليات التي حضرها عدد من الشخصيات المشهورة ، صعد رجلٌ مُسِنٌّ إلى المنصة مستندًا على عكازه ، وجلس على مقعده بهدوء.*
*سأله المُقدّم : "هل لا زلت تذهب إلى الطبيب كثيرًا؟"*
*فأجاب الشيخ : "نعم، أذهب كثيرًا!"*
*قال المُقدّم : "ولماذا؟"*
*قال الشيخ مبتسمًا : "لأن على المرضى أن يزوروا الطبيب... حتى يبقى الطبيب على قيد الحياة!"*
*فضحك الحضور وصفقوا لكلامه الطريف.*
*ثم سأله المقدم : "وهل تذهب أيضًا إلى الصيدلي بعد ذلك؟"*
*قال الشيخ : "بالطبع ، فالصيدلي أيضًا يحتاج أن يعيش!"*
*فزاد تصفيق الحاضرين وضحكهم.*
*ثم سأله : "وهل تتناول الأدوية التي يعطيك إياها الصيدلي..؟"*
*قال الشيخ : "لا ، كثيرًا ما أرميها ...*
*لأنني أنا أيضًا أريد أن أبقى حيًا!"*
*فضجّ الجمهور بالضحك والتصفيق.*
*وفي نهاية المقابلة ، قال المقدم : "شكرًا لحضورك هذا اللقاء!"*
*فردّ الشيخ قائلًا :*
*"سُررتُ بذلك ..!!! فأنا أعلم أنك أنت أيضًا تريد أن تعيش!"*
*فانفجر الجمهور ضحكًا وتصفيقًا مرّة أخرى.*
*ثم سأله المقدم سؤالًا أخيرًا : "هل ما زلت نشيطًا في مجموعات الواتساب؟"*
*فأجاب الشيخ : "نعم، أرسل الرسائل من وقت لآخر...*
*لأني أريد أن أبقى على قيد الحياة..! فلو لم أفعل ، لظنّوا أنني قد متّ ، وسيقوم مسؤول المجموعة بحذفي منها!"*
*ويُقال إن هذا المزاح نال المرتبة الأولى عالميًا... لأن الجميع يريد أن يعيش!*
*لذا، يا أحبتي الكرام، لا تنسوا أن تبتسموا، وتتواصلوا مع من تحبون، وتُرسلوا لهم رسائل وردود.*
✺✵✵✺✵.•°°.♡

✺✵✵✺✵.•°°.♡.°°•.✵✺✵✵✺
*في إحدى الفعاليات التي حضرها عدد من الشخصيات المشهورة ، صعد رجلٌ مُسِنٌّ إلى المنصة مستندًا على عكازه ، وجلس على مقعده بهدوء.*
*سأله المُقدّم : "هل لا زلت تذهب إلى الطبيب كثيرًا؟"*
*فأجاب الشيخ : "نعم، أذهب كثيرًا!"*
*قال المُقدّم : "ولماذا؟"*
*قال الشيخ مبتسمًا : "لأن على المرضى أن يزوروا الطبيب... حتى يبقى الطبيب على قيد الحياة!"*
*فضحك الحضور وصفقوا لكلامه الطريف.*
*ثم سأله المقدم : "وهل تذهب أيضًا إلى الصيدلي بعد ذلك؟"*
*قال الشيخ : "بالطبع ، فالصيدلي أيضًا يحتاج أن يعيش!"*
*فزاد تصفيق الحاضرين وضحكهم.*
*ثم سأله : "وهل تتناول الأدوية التي يعطيك إياها الصيدلي..؟"*
*قال الشيخ : "لا ، كثيرًا ما أرميها ...*
*لأنني أنا أيضًا أريد أن أبقى حيًا!"*
*فضجّ الجمهور بالضحك والتصفيق.*
*وفي نهاية المقابلة ، قال المقدم : "شكرًا لحضورك هذا اللقاء!"*
*فردّ الشيخ قائلًا :*
*"سُررتُ بذلك ..!!! فأنا أعلم أنك أنت أيضًا تريد أن تعيش!"*
*فانفجر الجمهور ضحكًا وتصفيقًا مرّة أخرى.*
*ثم سأله المقدم سؤالًا أخيرًا : "هل ما زلت نشيطًا في مجموعات الواتساب؟"*
*فأجاب الشيخ : "نعم، أرسل الرسائل من وقت لآخر...*
*لأني أريد أن أبقى على قيد الحياة..! فلو لم أفعل ، لظنّوا أنني قد متّ ، وسيقوم مسؤول المجموعة بحذفي منها!"*
*ويُقال إن هذا المزاح نال المرتبة الأولى عالميًا... لأن الجميع يريد أن يعيش!*
*لذا، يا أحبتي الكرام، لا تنسوا أن تبتسموا، وتتواصلوا مع من تحبون، وتُرسلوا لهم رسائل وردود.*
✺✵✵✺✵.•°°.♡