استخلص لنا شئ من هالصوره(علق)

[الرااااكد]

 

[الرااااكد]

سسأبدى انا .
انا ارى ان العبره انه ان تعمل للأخرتك وتتزود بتقوى الله
عز وجل خيرر لك من كل قصور
الدنيا فأترك الدنيا فلوكانت دار خلود لمامات سيدنا محمد رسول
الله صل الله عليه وسلم لكن عرفوا
الدنيا وعرفوا انها دار قضاء لاداار بقاء فخذ منها حاجتك واترك قصورها حفظكم الله

 

[سارهـ الطائي]

اي ليش لا اهم شي الاختيار..
ممكن تگعد بكوخ وهم مراح تكون سعيدة..
ترا لا طلب المال من مجلبات الهم ولا الفقر من مجلبات الفرح...

بالتالي الرب گال (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) يعني الرب ديگول هن زينات شكو انتو دتحجمون الموقف وتخلون السعادة بخانة الفقر، والحزن بخانة الغنى.!

 

[أنثى المطر]

هذه المقولة على ايام جبران خليل جبران أخي راشد
ذلك الزمن الجميل ايام ما كان فيه أنترنت
كانت المرأة ترضى بالقليل
بالنسة لي شخصياً راحة البال أهم من قصور الدنيا
ولكن المرأة تستطيع أن تضحك سواء كانت بكوخ أو في قصر عندما تكون مع رجل يخاف الله
وتستطيع المرأة ان تعمل لاخرتها سواء كانت في قصر أو في كوخ
الضمير الانساني والاخلاق الحميدة هم المعيار الحقيقي للسعادة
ملحوظة : المرأة التيسعة في القصر ستكون تعيسة في الكوخ إن لم تختارشريك حياتها صح
طرح رائع أخي راشد
يسلم دياتك