god of war
Well-Known Member
بسمه ِ تعالى
السلام عليكم ..........
.....................
نظرات جنون العشق
حب ألهام مشاعر
أحاسيس تفيض بالحياة ...
تمرد على النفس
حركات عفوية ....
كل هذه ِ تدل على الحب بكل معاني الحب السامية ....
حبيبين وعاشقيين يقضون أجمل لحظات
يتسامرون بكلمات حنونة
وهمسات مجنونة ....
يربطهما عهداً و وفاء بأن ييبقيان لبعضهما البعض
يتدخل الحقد والكرهية والحسد
ويبدئ بنسج شبكته الخبيثة ...
لأصطياد الحبيب وأبعاده عن حبيبته
غيرة حد الجنون تتوغل داخل النفس فتحولها الى وحش كاسر لارحمه لديه
فتنجح في أصطياد الحبيب وأبعاده عن معشوقته
فينسى ماكان بينهم من رباط ووعد و وفاء
ينكسر قلب الحبيبة
وتأكلها نار القهر
وتحولها الى شبه ميتة
يتحول الجسم الى هزيل وعليل وتذبل أعينها بعد أن كانت براقتيين وجميلتين
يسيطر الحزن والألم داخلها
ولم تعد تلك الفتاة الجميلة التي تمتلئها الحيوية
تصبح الحياة رمادية بعينها
تسقط طريحة الفراش عليلة الحب والعشق
تطعن بخنجر مسموم
لكن قدرة الله فوق الجميع
تمر الأيام وهي لا تتذوق طعم الحياة
وتتمنى الموت عن البقاء
حتى ينتشلها شخص مجهول فيبقى بقربها أيام طوال
يراعاها يخفف عليها ألمها ويضمد جراحها بكلمات تتسم الى الحياة
والى جمالها وبرائتها .....
تستعد بعض من قواها فتنظر لعينين من بقربها
فتجد شخصا سهر لراحتها ...
وترك نفسه لرعايتها ...
فينبض قلبها الصغير من جديد
ويعطي أملا ً بيوم مشرق جميل
يوم عن يوم تتعافى وتشفى
ترجع بسمتها التي يخجل الورد منها
ونور وجهها البراق كنور البدر في الليل
فرحمة الله شملتها بعد أن طعنت من شخص أعطته حبها
ما اجمل الأصرار على تكملة الحياة
كشف الستار عن خائنها وخائنتها
وتسقط الشباك الخبيثة ويتهدم حب لم يكن صادق
فيأتي للمغفرة وطلب السماح منها وبأعذار لاقيمة لها بعد الأن
لكن قد فات الأوان كثيرا ً ..........
ومن يطعن مرة يمكنه أن يطعن الف مرة
ومن لايقدر الوعد المقدس لا يمكن تصديق كلامه ....
وتنتهي الحكاية ...
كتبت بقلمي الخاص
ومن وحي خيالي
وحصريا ً
لمنتدى فخامة العراق
ومن لايستطع المشاركة لا يشارك برد عشوائي
أو منسوخ ...!
تقديري
السلام عليكم ..........
.....................
نظرات جنون العشق
حب ألهام مشاعر
أحاسيس تفيض بالحياة ...
تمرد على النفس
حركات عفوية ....
كل هذه ِ تدل على الحب بكل معاني الحب السامية ....
حبيبين وعاشقيين يقضون أجمل لحظات
يتسامرون بكلمات حنونة
وهمسات مجنونة ....
يربطهما عهداً و وفاء بأن ييبقيان لبعضهما البعض
يتدخل الحقد والكرهية والحسد
ويبدئ بنسج شبكته الخبيثة ...
لأصطياد الحبيب وأبعاده عن حبيبته
غيرة حد الجنون تتوغل داخل النفس فتحولها الى وحش كاسر لارحمه لديه
فتنجح في أصطياد الحبيب وأبعاده عن معشوقته
فينسى ماكان بينهم من رباط ووعد و وفاء
ينكسر قلب الحبيبة
وتأكلها نار القهر
وتحولها الى شبه ميتة
يتحول الجسم الى هزيل وعليل وتذبل أعينها بعد أن كانت براقتيين وجميلتين
يسيطر الحزن والألم داخلها
ولم تعد تلك الفتاة الجميلة التي تمتلئها الحيوية
تصبح الحياة رمادية بعينها
تسقط طريحة الفراش عليلة الحب والعشق
تطعن بخنجر مسموم
لكن قدرة الله فوق الجميع
تمر الأيام وهي لا تتذوق طعم الحياة
وتتمنى الموت عن البقاء
حتى ينتشلها شخص مجهول فيبقى بقربها أيام طوال
يراعاها يخفف عليها ألمها ويضمد جراحها بكلمات تتسم الى الحياة
والى جمالها وبرائتها .....
تستعد بعض من قواها فتنظر لعينين من بقربها
فتجد شخصا سهر لراحتها ...
وترك نفسه لرعايتها ...
فينبض قلبها الصغير من جديد
ويعطي أملا ً بيوم مشرق جميل
يوم عن يوم تتعافى وتشفى
ترجع بسمتها التي يخجل الورد منها
ونور وجهها البراق كنور البدر في الليل
فرحمة الله شملتها بعد أن طعنت من شخص أعطته حبها
ما اجمل الأصرار على تكملة الحياة
كشف الستار عن خائنها وخائنتها
وتسقط الشباك الخبيثة ويتهدم حب لم يكن صادق
فيأتي للمغفرة وطلب السماح منها وبأعذار لاقيمة لها بعد الأن
لكن قد فات الأوان كثيرا ً ..........
ومن يطعن مرة يمكنه أن يطعن الف مرة
ومن لايقدر الوعد المقدس لا يمكن تصديق كلامه ....
وتنتهي الحكاية ...
كتبت بقلمي الخاص
ومن وحي خيالي
وحصريا ً
لمنتدى فخامة العراق
ومن لايستطع المشاركة لا يشارك برد عشوائي
أو منسوخ ...!
تقديري