
بهدوئه المعروف ،و صبره اللا متناهي ،و استبساله في تحقيق هدفه فيقوم بعمله الذي يتقنه مهما كانت التضحيات .
ان ما يغيظ الأفعى و هي تشاهد بعينيها نهايتها و كيف يتم إلتهامها قطعة قطعة هو صغر و ضعف عدوها أمام جبروتها و قدراتها الهائلة،

الأفعى الص.هيونية، البغيضة ،تتلوى أمام اعيننا ،و تتألم ،
و تضرب ضرباً عشوائياً ،فالجرح كبير وغائر وأليم ،و قد تنجو هذه المرة ،( لا سمح الله )و قد لاتنجو ، ( بإذن الله )
لكن في جميع الأحوال ،تم وشم جسدها بعلامة جديدة.





