بأسم الثالوث الأقدس
جاء في الإنجيل المقدس «أيها الأحباء، لنحب بعضنا بعضاً، لأن المحبة هي من الله، وكل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله. ومن لا يحب لم يعرف الله، لأن الله محبة. بهذا أُظهِرت محبة الله فينا: أن الله قد أرسل ابنه الوحيد (السيد المسيح) إلى العالم لكي نحيا به. في هذا هي المحبة: ليس أننا نحن أحببنا الله، بل أنه هو أحبنا، وأرسل ابنه كفارة لخطايانا.»
اخوتنا الأحباء، الله محبة، الله محبة، الله محبة! الله ليس قاسي، الله ليس معاقب، الله ليس ماكر، الله ليس مهدد او متوعد، الله لا يخدع احد، الله لم ولن يفرح بهلاك الإنسان، مهما كان خاطئ، او مهما اختار طريق هلاكه بنفسه. الله يحب الإنسان لأنه صنع يديه، وهو دائماً ينتظر توبته ورجوعه إليه، وحياتنا على الأرض هي فرصة لذلك. احبائنا، فكروا في اكثر شخص ترونه شرير او مؤذي… الله يحبه، والسيد المسيح جاء لأجله ايضاً! هذا لا يعني ان الله يحب ما يفعله الشرير، حاشا، ولكنه يحبه هو كإنسان، ويريد منه ان يتوب عن افعاله الشريرة. صدقونا ان الله ارحم واحن علينا، نحن الخطاة، اكثر بكثير من بعضنا البعض، مهما كنا اقرباء واحباء. والإنجيل المقدس يقول بأن دليل محبة الله لنا، هو انه ارسل روحه إلى عالمنا، متجسداً بشخص السيد المسيح، لكي يموت هو عوضاً عن خطايانا، فيأخذها منا ويدفع عقابها هو، فنصبح أنقياء امام الله وأهلاً لنوال الحياة الأبدية؛ وهذا كله بمبادرة من الله وحده وليس للإنسان اي فضل فيه (ليس أننا نحن أحببنا الله، بل أنه هو أحبنا). ويمكنكم ايجاد هذا النص في الإنجيل المقدس في رسالة يوحنا الأولى ٤ : ٧
جاء في الإنجيل المقدس «أيها الأحباء، لنحب بعضنا بعضاً، لأن المحبة هي من الله، وكل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله. ومن لا يحب لم يعرف الله، لأن الله محبة. بهذا أُظهِرت محبة الله فينا: أن الله قد أرسل ابنه الوحيد (السيد المسيح) إلى العالم لكي نحيا به. في هذا هي المحبة: ليس أننا نحن أحببنا الله، بل أنه هو أحبنا، وأرسل ابنه كفارة لخطايانا.»
اخوتنا الأحباء، الله محبة، الله محبة، الله محبة! الله ليس قاسي، الله ليس معاقب، الله ليس ماكر، الله ليس مهدد او متوعد، الله لا يخدع احد، الله لم ولن يفرح بهلاك الإنسان، مهما كان خاطئ، او مهما اختار طريق هلاكه بنفسه. الله يحب الإنسان لأنه صنع يديه، وهو دائماً ينتظر توبته ورجوعه إليه، وحياتنا على الأرض هي فرصة لذلك. احبائنا، فكروا في اكثر شخص ترونه شرير او مؤذي… الله يحبه، والسيد المسيح جاء لأجله ايضاً! هذا لا يعني ان الله يحب ما يفعله الشرير، حاشا، ولكنه يحبه هو كإنسان، ويريد منه ان يتوب عن افعاله الشريرة. صدقونا ان الله ارحم واحن علينا، نحن الخطاة، اكثر بكثير من بعضنا البعض، مهما كنا اقرباء واحباء. والإنجيل المقدس يقول بأن دليل محبة الله لنا، هو انه ارسل روحه إلى عالمنا، متجسداً بشخص السيد المسيح، لكي يموت هو عوضاً عن خطايانا، فيأخذها منا ويدفع عقابها هو، فنصبح أنقياء امام الله وأهلاً لنوال الحياة الأبدية؛ وهذا كله بمبادرة من الله وحده وليس للإنسان اي فضل فيه (ليس أننا نحن أحببنا الله، بل أنه هو أحبنا). ويمكنكم ايجاد هذا النص في الإنجيل المقدس في رسالة يوحنا الأولى ٤ : ٧
