ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
الباحث الاستاذ المساعد الدكتور محمود حسين هدوان التدريسي في قسم الكيمياء قام باكتشاف كت لقياس انزيم الكاتاليز . حيث قامت مؤسسة Nanjing Chianchenge Bioenerging Institute الصينية المتخصصة بتصنيع العدد التشخيصية (الكتات KITs) بتصنيع كت لقياس انزيم الكاتاليز اعتمادا على الطريقة العراقية الدقيقة لقياسه, و التي تم اكتشافها و نشرها مع طالب الماجستير الاستاذ حسين نجم عبد. رقم العدة المختبرية (الكت)(Catalase: A007-1-1). ان هذه المؤسسة تصنع العدد المختبرية و توزعها الى اغلب الجامعات العالمية بما فيها الهيئة الملكية للكيماء ROYAL CHEMICAL SOCIETY. . يُذكر ان هذه المرة الاولى التي يتم فيها تصنيع كت اعتمادا على طريقة عراقية او عربية..
والتي نقدم البيانات الخام والمعالجة والأساليب لتقدير أنشطة الكاتالاز. يتم وصف طريقة لتقديم مقايسة اللونية بسيطة ودقيقة لأنشطة الكاتالاز. ويستند هذا الأسلوب على رد فعل بيروكسيد الهيدروجين غير المؤكدة مع الموليبديت الأمونيوم لإنتاج اللون مصفر، والذي لديه الامتصاصية القصوى في 374 نانومتر. وتتميز الطريقة بإضافة عامل تصحيح لاستبعاد التداخل الذي ينشأ عن وجود الأحماض الأمينية والبروتينات في المصل. يعمل الفحص للحفاظ على التدخلات التي نشأت من قياس الامتصاصية في أطوال موجية غير مناسبة. واقتبس من حديثة " اتقدم بإهداء هذا المنجز العلمي الى الرسول الاكرم و ال بيته صلى الله عليه و عليهم و سلم كما اتقدم بإهدائه الى اساتذتي وزملائي و طلبتي جزيل الشكر و الامتنان الى رئاسة جامعة بابل الموقرة و عمادة كلية العلوم الموقرة و رئاسة قسم الكيمياء الموقرة لدعمهم الحقيقي و المتواصل للبحث العلمي في قسم الكيميا ولحمد لله اولا و اخرا...."
والتي نقدم البيانات الخام والمعالجة والأساليب لتقدير أنشطة الكاتالاز. يتم وصف طريقة لتقديم مقايسة اللونية بسيطة ودقيقة لأنشطة الكاتالاز. ويستند هذا الأسلوب على رد فعل بيروكسيد الهيدروجين غير المؤكدة مع الموليبديت الأمونيوم لإنتاج اللون مصفر، والذي لديه الامتصاصية القصوى في 374 نانومتر. وتتميز الطريقة بإضافة عامل تصحيح لاستبعاد التداخل الذي ينشأ عن وجود الأحماض الأمينية والبروتينات في المصل. يعمل الفحص للحفاظ على التدخلات التي نشأت من قياس الامتصاصية في أطوال موجية غير مناسبة. واقتبس من حديثة " اتقدم بإهداء هذا المنجز العلمي الى الرسول الاكرم و ال بيته صلى الله عليه و عليهم و سلم كما اتقدم بإهدائه الى اساتذتي وزملائي و طلبتي جزيل الشكر و الامتنان الى رئاسة جامعة بابل الموقرة و عمادة كلية العلوم الموقرة و رئاسة قسم الكيمياء الموقرة لدعمهم الحقيقي و المتواصل للبحث العلمي في قسم الكيميا ولحمد لله اولا و اخرا...."