امــــــيــــــر الذكريات
أول الثأر : أن تنسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم موضوعنا عن اهم موضوع يزعج السايق وخصوصاً بالصيف مع التبريد
المرض الخبيث الدوانز أو الفرقعة
كلنا عانينا من الدوانز واكو سيارات بيها دونز اكثر من غيرها.
واليوم إن شاء الله راح اقدم لكم شرح مختصر عنه.
الدوانز أو ما يسمى بالفرقعة :- هو عملية انفجار ذاتي لمزيج الوقود قبل الاشتعال بواسطة شمعة الاحتراق
نجي هسه نشرح
من نشغل السيارة يقوم السلف بتدوير الكرنك؛ مما يؤدي إلى انخفاض البستن مولداً ضغطاً منخفضاً يسحب مزيج الهواء والوقود وهذه المرحلة تسمى intake
عندما يصل البستن الى نهاية الاسطوانة يبدأ بالصعود مرة أخرى لكن يقفل الصمام( الولف أو البلف) الخاص بالدخول مع بقاء صمام الخروج مقفل، ويستمر ضغط المزيج حتى يصعد البستن لرأس الاسطوانة وتسمى هذه العملية الضغط وترافقها زيادة كبيرة في درجة الحرارة.
بعدها تأتي شرارة الاشتعال؛ لتشعل المزيج وتكوين ضغط هائل جدا يدفع البستن مرة أخرى إلى الاسفل مع بقاء الصمامين للعلويين مقفلين ، وتسمى هذه العملية ignition وبعدها تتكون القوة التي تدير الكرنك وتحرك السيارة
ثم يعود البستن مرة أخرى إلى الأعلى مع فتح صمام الخروج وتسمى مرحلة exhust .

لحد الان عمل المحرك ممتاز وكلشي طبيعي، لكن ويصير الدوانز ؟؟
يصير خلال انفجار خليط البنزين والهواء بمرحلة الضغط قبل الاشتعال بشمعة القدح (البلك أو البواجي) مما يؤدي إلى خلخلة في عمل الصمامات ويظهر هذا الصوت المعدني المميز وهو صوت حركة الصمامات الدخول والخروج بدون نسق موحد.


وهسه نجي للاسباب
رداءة البنزين، اي إن قابليته للانفجار كبيرة وللاشتعال قليلة، وهذا يعني ان الاوكتان قليل.
وعمل الاوكتان هو زيادة درجة الحرارة اللازمة لاشتعال البنزين، وزيادة تحمله للضغط
والاحتراق المبكر يكون ايضا بسبب الترسبات الكربونية على سطح البستن أو الولفات ( البلوف)


ارتفاع درجة حرارة المحرك يسبب الدوانز أو
الفرقعة.
مثل ما هو معلوم غرفة الاحتراق توصل لدرجة معينة وراها يتم الاشتعال ، لكن اذا كان المحرك درجة حرارته عاليه ، راح تكون اكثر من المطلوب ويؤدي إلى الانفجار
ومن المسببات أيضا الكازكيت وهو الفاصل بين الكور والسلندر

بعض الفنيين أو اصحاب السيارت يقومون بتبديله بآخر لكن اعله منه بقليييل أو اثنين معا واحد فوق الآخر وهذا الفرق يؤدي إلى تكبير غرفة الاحتراق وبالتالي يقل الضغط لكن يحدث زيادة في صرف الوقود
وعدم تبديل زيت المحرك أيضاً له اثر قليل في الدونز ؛ لان ما عدا وظيفته الأساسية وهي يمنع الاحتكاك يقوم أيضا بتبريد المحرك
هذه أبرز الأسباب وهناك أسباب أخرى مثل حساس الطرق وهذا الأعطال تظهر عند فحص السيارة بأجهزة الفحص الالكترونية
واهمال هذا الصوت مع مرور الزمن يؤدي إلى عطل في المحرك ، اولها تلف الرنكان وثم كسر البستن
اليوم موضوعنا عن اهم موضوع يزعج السايق وخصوصاً بالصيف مع التبريد
المرض الخبيث الدوانز أو الفرقعة
كلنا عانينا من الدوانز واكو سيارات بيها دونز اكثر من غيرها.
واليوم إن شاء الله راح اقدم لكم شرح مختصر عنه.
الدوانز أو ما يسمى بالفرقعة :- هو عملية انفجار ذاتي لمزيج الوقود قبل الاشتعال بواسطة شمعة الاحتراق
نجي هسه نشرح
من نشغل السيارة يقوم السلف بتدوير الكرنك؛ مما يؤدي إلى انخفاض البستن مولداً ضغطاً منخفضاً يسحب مزيج الهواء والوقود وهذه المرحلة تسمى intake
عندما يصل البستن الى نهاية الاسطوانة يبدأ بالصعود مرة أخرى لكن يقفل الصمام( الولف أو البلف) الخاص بالدخول مع بقاء صمام الخروج مقفل، ويستمر ضغط المزيج حتى يصعد البستن لرأس الاسطوانة وتسمى هذه العملية الضغط وترافقها زيادة كبيرة في درجة الحرارة.
بعدها تأتي شرارة الاشتعال؛ لتشعل المزيج وتكوين ضغط هائل جدا يدفع البستن مرة أخرى إلى الاسفل مع بقاء الصمامين للعلويين مقفلين ، وتسمى هذه العملية ignition وبعدها تتكون القوة التي تدير الكرنك وتحرك السيارة
ثم يعود البستن مرة أخرى إلى الأعلى مع فتح صمام الخروج وتسمى مرحلة exhust .

لحد الان عمل المحرك ممتاز وكلشي طبيعي، لكن ويصير الدوانز ؟؟
يصير خلال انفجار خليط البنزين والهواء بمرحلة الضغط قبل الاشتعال بشمعة القدح (البلك أو البواجي) مما يؤدي إلى خلخلة في عمل الصمامات ويظهر هذا الصوت المعدني المميز وهو صوت حركة الصمامات الدخول والخروج بدون نسق موحد.


وهسه نجي للاسباب
رداءة البنزين، اي إن قابليته للانفجار كبيرة وللاشتعال قليلة، وهذا يعني ان الاوكتان قليل.
وعمل الاوكتان هو زيادة درجة الحرارة اللازمة لاشتعال البنزين، وزيادة تحمله للضغط
والاحتراق المبكر يكون ايضا بسبب الترسبات الكربونية على سطح البستن أو الولفات ( البلوف)


ارتفاع درجة حرارة المحرك يسبب الدوانز أو
الفرقعة.
مثل ما هو معلوم غرفة الاحتراق توصل لدرجة معينة وراها يتم الاشتعال ، لكن اذا كان المحرك درجة حرارته عاليه ، راح تكون اكثر من المطلوب ويؤدي إلى الانفجار
ومن المسببات أيضا الكازكيت وهو الفاصل بين الكور والسلندر

بعض الفنيين أو اصحاب السيارت يقومون بتبديله بآخر لكن اعله منه بقليييل أو اثنين معا واحد فوق الآخر وهذا الفرق يؤدي إلى تكبير غرفة الاحتراق وبالتالي يقل الضغط لكن يحدث زيادة في صرف الوقود
وعدم تبديل زيت المحرك أيضاً له اثر قليل في الدونز ؛ لان ما عدا وظيفته الأساسية وهي يمنع الاحتكاك يقوم أيضا بتبريد المحرك
هذه أبرز الأسباب وهناك أسباب أخرى مثل حساس الطرق وهذا الأعطال تظهر عند فحص السيارة بأجهزة الفحص الالكترونية
واهمال هذا الصوت مع مرور الزمن يؤدي إلى عطل في المحرك ، اولها تلف الرنكان وثم كسر البستن