شهرزاد
عذراء دون سجير ..!
- إنضم
- 22 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 9,095
- مستوى التفاعل
- 3,634
- النقاط
- 113
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.iraqi-up.com/uploads/14588423851.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.iraqi-up.com/uploads/14588423852.jpg');border:3px double gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://www.iraqi-up.com/uploads/14588423851.jpg');border:3px double gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
الصدقة
إنجيل متى 1:6--4:6
احذروا من أَن تعملوا بِركم أمام الناس بقصد أَن ينظروا إليكم.
وإلا فليس لكم مكافأة عند أبيكم الذي في السماوات.
فإذا تصدقت على أحد ، فلا تنفخ أمامك في البوق،
كما يفعل المراؤون في المجامع والشوارع ، لـ يمدحهم الناس
.الحق أقول لكم : إنهم قد نالوا مكافأتهم .
أما أنت، فعندما تتصدق على أحد ،
فلا تدع يدك اليسرى تعرف ماتفعله اليمنى.
لتكن صدقتك في الخفاء،
وأبوك السماوي الذي يرى في الخفاء هو يكافئك.
وإلا فليس لكم مكافأة عند أبيكم الذي في السماوات.
فإذا تصدقت على أحد ، فلا تنفخ أمامك في البوق،
كما يفعل المراؤون في المجامع والشوارع ، لـ يمدحهم الناس
.الحق أقول لكم : إنهم قد نالوا مكافأتهم .
أما أنت، فعندما تتصدق على أحد ،
فلا تدع يدك اليسرى تعرف ماتفعله اليمنى.
لتكن صدقتك في الخفاء،
وأبوك السماوي الذي يرى في الخفاء هو يكافئك.
عندما يقول السيد المسيح :
"لا تدع يدك اليسرى تعرف ما تفعله اليمنى"
إنما يعني أن تكون دوافعنا للعطاء طاهرة.
ومن السهل أن نعطي بدوافع مختلطة عندما نقوم بعمل شيء ما
لـ شخص ما إذا كان ذلك يعود علينا بالنفع.
ولكن على المؤمنين أن يتحاشوا كل خداع
وأن يعطوا من أجل العطاء ذاته.
فـ من السهل أن نفعل الصواب طلباً للمدح والثناء.
ولكي لا تكون دوافعنا أنانية،
علينا أن نقوم بأعمالنا الصالحة بهدوء أو في الخفاء
دون انتظار للجزاء.
ويقول لنا السيد المسيح إنه علينا أن نفحص دوافعنا في ثلاثة مجالات :
الصدقة ، والصلاة ، والصوم .
إذ لا يجب أن تكون هذه الأفعال لـ مجد الذات بل لـ مجد الله.
فلا نفعلها لكي نبدو صالحين،
فعندما تُقدم على عمل صالح ، اسأل نفسك :
"هل كنت أفعل هذا، بالرغم من أن أحداً لا يعرف أنني فعلته؟"
"لا تدع يدك اليسرى تعرف ما تفعله اليمنى"
إنما يعني أن تكون دوافعنا للعطاء طاهرة.
ومن السهل أن نعطي بدوافع مختلطة عندما نقوم بعمل شيء ما
لـ شخص ما إذا كان ذلك يعود علينا بالنفع.
ولكن على المؤمنين أن يتحاشوا كل خداع
وأن يعطوا من أجل العطاء ذاته.
فـ من السهل أن نفعل الصواب طلباً للمدح والثناء.
ولكي لا تكون دوافعنا أنانية،
علينا أن نقوم بأعمالنا الصالحة بهدوء أو في الخفاء
دون انتظار للجزاء.
ويقول لنا السيد المسيح إنه علينا أن نفحص دوافعنا في ثلاثة مجالات :
الصدقة ، والصلاة ، والصوم .
إذ لا يجب أن تكون هذه الأفعال لـ مجد الذات بل لـ مجد الله.
فلا نفعلها لكي نبدو صالحين،
فعندما تُقدم على عمل صالح ، اسأل نفسك :
"هل كنت أفعل هذا، بالرغم من أن أحداً لا يعرف أنني فعلته؟"
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]