الصين تطلق قمرا صناعيا لتأمين الاتصالات لمحطتها الفضائية
نجحت الصين بإطلاق قمر صناعي جديد إلى مدارات الأرض، ستستخدمه في نقل البيانات من وإلى محطتها الفضائية.
وتبعا لوكالة شينخوا الصينية فإن "قمر Tianlian-2 الجديد أطلق يوم الثلاثاء 12 يوليو الجاري من مطار Xichang الفضائي في مقاطعة سيتشوان جنوب غرب الصين، تمام الساعة 00:30 بالتوقيت المحلي (19:30 بتوقيت موسكو، واستخدم في عملية الإطلاق صاروخ صيني من نوع Long March 3B".
وأشارت الوكالة إلى "أن القمر وصل إلى مداره الفضائي المحدد، وعملية الإطلاق الفضائي المذكورة باتت العملية رقم 426 التي تستعمل فيها الصين صواريخ Long March".
وبالإضافة إلى ترحيل الإشارات والبيانات من وإلى المحطة الفضائية الصينية فإن الصين تعتمد على أقمار Tianlian-2 لتعمل مع الأقمار الأخرى على استشعار الأرض عن بعد، وتأمين الاتصالات والبيانات المطلوبة لزيادة موثوقية عمليات الإطلاق الفضائي.
وكانت وسائل إعلام صينية قد أشارت إلى أن المحطة الفضائية الوطنية التي طورتها بلادها من المفترض أن تعمل لمدة 10 سنوات في الفضاء، وعلى مدارات تبعد ما بين 340 و450 كلم عن الأرض، وصممت ليعمل على متنها 3 رواد (أو 6 رواد لفترة قصيرة في مرحلة استبدال طواقم الرواد)، ستستخدم هذه المحطة أيضا للمشاريع الفضائية الدولية.
نجحت الصين بإطلاق قمر صناعي جديد إلى مدارات الأرض، ستستخدمه في نقل البيانات من وإلى محطتها الفضائية.
وتبعا لوكالة شينخوا الصينية فإن "قمر Tianlian-2 الجديد أطلق يوم الثلاثاء 12 يوليو الجاري من مطار Xichang الفضائي في مقاطعة سيتشوان جنوب غرب الصين، تمام الساعة 00:30 بالتوقيت المحلي (19:30 بتوقيت موسكو، واستخدم في عملية الإطلاق صاروخ صيني من نوع Long March 3B".
وأشارت الوكالة إلى "أن القمر وصل إلى مداره الفضائي المحدد، وعملية الإطلاق الفضائي المذكورة باتت العملية رقم 426 التي تستعمل فيها الصين صواريخ Long March".
وبالإضافة إلى ترحيل الإشارات والبيانات من وإلى المحطة الفضائية الصينية فإن الصين تعتمد على أقمار Tianlian-2 لتعمل مع الأقمار الأخرى على استشعار الأرض عن بعد، وتأمين الاتصالات والبيانات المطلوبة لزيادة موثوقية عمليات الإطلاق الفضائي.
وكانت وسائل إعلام صينية قد أشارت إلى أن المحطة الفضائية الوطنية التي طورتها بلادها من المفترض أن تعمل لمدة 10 سنوات في الفضاء، وعلى مدارات تبعد ما بين 340 و450 كلم عن الأرض، وصممت ليعمل على متنها 3 رواد (أو 6 رواد لفترة قصيرة في مرحلة استبدال طواقم الرواد)، ستستخدم هذه المحطة أيضا للمشاريع الفضائية الدولية.
