الطالبة زينب حسين تقي / قسم علوم الحياة / المرحلة الثانية او ما تعرف برقم واحد ابداع متواصل ...وحلم كبير...تبدع في كل مايحلو بخاطرها وتحوله الى فن وخط ولوحات رائعة ...لكي تصبح فنانا يجب ان تبدأ من ذاتك ليس أمرا صعبا... هذا ماتقوله هذه المبتدئة...فمرة ترسم اخرى تبدع في الخط العربي وحتى في الخط الانكليزي..دائما ماتجعل من جميع الاشياء كلوحات فنية
بلمسات رائعة تضفي جو الجمال والابداع وبكل هذا التميز لايوجدمايصعب على هذا الفن وستواصل ماتبدع فيه بأجمل مايمكن زينب .. عشقت الرسم الى جانب عشقها للرسم الحرف العربي الذي ظهرت بوادر ابداعها فيه وخاصة في الرسوم التخطيطية والملونة منذ ان كانت صغيرة في السن حيث كانت تقتني الكثير من اقلام الالوان في حقيبتها المدرسية فتميزت عن اقرانها في مادة الرسم زينب طالبة في المرحلة الثانية في كلية العلوم للبنات تشعر ان موهبة الرسم والخط اصبحت ناضجة وعليها الآن ان تجهر بموهبتها امام الملأ بأقامة اول معرض شخصي لها يجمع اعمالها في الرسم والخط . حلم تسعى اليه اليوم ... لتحقيقه لترسم نقطة مضيئة في تاريخ حياتها . وكما يقول احد الاباء ان الجامعة تفتح ابواب الابداع . لذا على الاخرين ان يدلو بدلوهم . نتمنى للطالبة .. التوفيق والنجاح ومزيد من التألق والابداع.
بلمسات رائعة تضفي جو الجمال والابداع وبكل هذا التميز لايوجدمايصعب على هذا الفن وستواصل ماتبدع فيه بأجمل مايمكن زينب .. عشقت الرسم الى جانب عشقها للرسم الحرف العربي الذي ظهرت بوادر ابداعها فيه وخاصة في الرسوم التخطيطية والملونة منذ ان كانت صغيرة في السن حيث كانت تقتني الكثير من اقلام الالوان في حقيبتها المدرسية فتميزت عن اقرانها في مادة الرسم زينب طالبة في المرحلة الثانية في كلية العلوم للبنات تشعر ان موهبة الرسم والخط اصبحت ناضجة وعليها الآن ان تجهر بموهبتها امام الملأ بأقامة اول معرض شخصي لها يجمع اعمالها في الرسم والخط . حلم تسعى اليه اليوم ... لتحقيقه لترسم نقطة مضيئة في تاريخ حياتها . وكما يقول احد الاباء ان الجامعة تفتح ابواب الابداع . لذا على الاخرين ان يدلو بدلوهم . نتمنى للطالبة .. التوفيق والنجاح ومزيد من التألق والابداع.
