لتحقيق الرطوبة والنعومة للبشرة، تلجأ السيّدات إلى اعتماد بعض نصائح الأهل أو الصديقات، حتّى تكون بمثابة عادات شبه يوميّة للبشرة. ولكن هذه العاداتقد لا تكون سليمة؛ فعادة غسل البشرة بالصّابون، مرّتين يوميّاً، تؤذي البشرة أكثر من إفادتها، إذا كانت البشرة جافّة، أو كانت تحتوي على حبّ الشباب. لذلك "سيِّدتي نت" يُقدِّم لك أشهر ثلاث عاداتخاطئة تؤذي البشرة، فتجنّبيها؛ وهذه العادات تتمثل في ما يلي:
1- العادة الأولى: الاكتفاء بعمل حمّامات البخار
قد تنصحك إحدى صديقاتك بعمل حمّام بخار لبشرتك، حتّى تُنظّفي بشرتك طبيعيّاً وتحقّقي لها النّضارة والحيويّة. في واقع الأمر، تكمن فائدة حمّام البخار في أنّه يقوم بتفتيح مسامات البشرة، فتكون مستعدّة للتلقّي؛ وهنا تكون الفرصة مناسبة لوضع قناع مغذٍّ للبشرة. ولكن إن قمتِ بالاكتفاء بحمّام البخار لبشرتك والماسك المغذّي، من دون أن تقومي بوضع ما يُغلق المسامات، فسيؤدّي ذلك إلى التقاط بشرتك للجراثيم وتخزينها في الداخل؛ لذا يجب عليك أن تقومي بدهن بشرتك بالعسل أو بماء الورد، بعد الانتهاء من حمّام البخار الخاصّ ببشرتك؛ حتّى تمنعي وصول الأتربة إلى مساماتالبشرة المفتوحة، بسبب حمّام البخار.
2- العادة الثانية: تعريض البشرة للشّمس
تحتوي الشّمس على بعض الأشعة الضروريّة للجسم، والتي تُساهم بشكل كبير في اكتمال صحته. تذكّري بأنّ الشّمس هي العدو الأوّل لبشرتك، إذ تجعل البشرةمترهّلة وجافّة وخشنة، بالإضافة إلى البقع الداكنة والكلف. لذلك احرصي على انتقاء واقٍ من الشّمس، في كلّ مرّة تخرجين فيها من المنزل. وإذا رغبتِ في الاستجمام والتعرض لأشعة الشّمس، يُمكنك الجلوس في مكان مفتوح، ولكن تحت الظلّ، بعيداً عن أشعة الشّمس المباشرة، وبعيداً عن ساعات الأشعة المباشرة، وهي من السّاعة العاشرة صباحاً وحتّى الثالثة ظهراً.
3- العادة الثالثة: إزالة عيوب البشرة باليد
قد تشعر السيّدة بالضّجر عندما تُلاحظ ظهور الحبوب على وجهها، فتلجأ إلى محاولة التخلّص من هذه الحبوب، عن طريق إزالة المادّة البيضاء الموجودة بداخلها، ما يؤدّي إلى تشويه بشرتها لا تجميلها. لذلك إذا لاحظت وجود الحبوب على بشرتك، قومي بتعقيمها بسائل خاصّ غير كحوليّ، ولا تستخدمي الصّابون حتّى لا يُجفّفها، مع الامتناع عن العبث بها؛ لأنّ ذلك يؤدّي إلى زيادة الحبوب، أو ترك أثر بعد اختفاء الحبّة نفسها. أمَّا بالنسبة للرؤوس السوداء، فيمكنك إزالتها عن طريق الضّغط عليها بمنديل صغير.
لا تستمرّي باستعمال نفس النوع من المستحضرات التجميليّة لفترة طويلة، حتّى لا تتحسّس بشرتك، بل اعتمدي كلّ فترة نوعاً جديداً من المستحضرات الخاصّة بالبشرةالحسّاسة.
- تجنّبي الأطعمة الحارّة والكافيين، وأكثري من شاي الأعشاب الذي يُهدّئ تهيّجالبشرة الحسّاسة.
نصيحة :
يُمكن لنوع البشرة أن يتغيّر مع مرور الوقت، فالعوامل النفسيّة والصحيّة والمناخيّة تؤثّر جميعها في تغيير النوع. لذا، نصيحتنا لجميع أنواع البشرة إزالة الشوائب والأوساخ عنها يوميّاً، قبل البدء بعمليّة الترطيب والتغذية والحماية، واستعمال الصابون العادي، إذا كانت بشرتك عاديّة، والصابون زائد الدهنية للبشرة الجافّة، والصابون الطبيّ لصاحبات البشرة الدهنيّة. أمّا للبشرة الحسّاسة فيفضّل عدم غسلها بالماء والصابون، إنّما مسحها بالحليب التجميليّ، ومن ثم استعمال «التونيك» لاحقاً.
قد تنصحك إحدى صديقاتك بعمل حمّام بخار لبشرتك، حتّى تُنظّفي بشرتك طبيعيّاً وتحقّقي لها النّضارة والحيويّة. في واقع الأمر، تكمن فائدة حمّام البخار في أنّه يقوم بتفتيح مسامات البشرة، فتكون مستعدّة للتلقّي؛ وهنا تكون الفرصة مناسبة لوضع قناع مغذٍّ للبشرة. ولكن إن قمتِ بالاكتفاء بحمّام البخار لبشرتك والماسك المغذّي، من دون أن تقومي بوضع ما يُغلق المسامات، فسيؤدّي ذلك إلى التقاط بشرتك للجراثيم وتخزينها في الداخل؛ لذا يجب عليك أن تقومي بدهن بشرتك بالعسل أو بماء الورد، بعد الانتهاء من حمّام البخار الخاصّ ببشرتك؛ حتّى تمنعي وصول الأتربة إلى مساماتالبشرة المفتوحة، بسبب حمّام البخار.
2- العادة الثانية: تعريض البشرة للشّمس
تحتوي الشّمس على بعض الأشعة الضروريّة للجسم، والتي تُساهم بشكل كبير في اكتمال صحته. تذكّري بأنّ الشّمس هي العدو الأوّل لبشرتك، إذ تجعل البشرةمترهّلة وجافّة وخشنة، بالإضافة إلى البقع الداكنة والكلف. لذلك احرصي على انتقاء واقٍ من الشّمس، في كلّ مرّة تخرجين فيها من المنزل. وإذا رغبتِ في الاستجمام والتعرض لأشعة الشّمس، يُمكنك الجلوس في مكان مفتوح، ولكن تحت الظلّ، بعيداً عن أشعة الشّمس المباشرة، وبعيداً عن ساعات الأشعة المباشرة، وهي من السّاعة العاشرة صباحاً وحتّى الثالثة ظهراً.
3- العادة الثالثة: إزالة عيوب البشرة باليد
قد تشعر السيّدة بالضّجر عندما تُلاحظ ظهور الحبوب على وجهها، فتلجأ إلى محاولة التخلّص من هذه الحبوب، عن طريق إزالة المادّة البيضاء الموجودة بداخلها، ما يؤدّي إلى تشويه بشرتها لا تجميلها. لذلك إذا لاحظت وجود الحبوب على بشرتك، قومي بتعقيمها بسائل خاصّ غير كحوليّ، ولا تستخدمي الصّابون حتّى لا يُجفّفها، مع الامتناع عن العبث بها؛ لأنّ ذلك يؤدّي إلى زيادة الحبوب، أو ترك أثر بعد اختفاء الحبّة نفسها. أمَّا بالنسبة للرؤوس السوداء، فيمكنك إزالتها عن طريق الضّغط عليها بمنديل صغير.
لا تستمرّي باستعمال نفس النوع من المستحضرات التجميليّة لفترة طويلة، حتّى لا تتحسّس بشرتك، بل اعتمدي كلّ فترة نوعاً جديداً من المستحضرات الخاصّة بالبشرةالحسّاسة.
- تجنّبي الأطعمة الحارّة والكافيين، وأكثري من شاي الأعشاب الذي يُهدّئ تهيّجالبشرة الحسّاسة.
نصيحة :
يُمكن لنوع البشرة أن يتغيّر مع مرور الوقت، فالعوامل النفسيّة والصحيّة والمناخيّة تؤثّر جميعها في تغيير النوع. لذا، نصيحتنا لجميع أنواع البشرة إزالة الشوائب والأوساخ عنها يوميّاً، قبل البدء بعمليّة الترطيب والتغذية والحماية، واستعمال الصابون العادي، إذا كانت بشرتك عاديّة، والصابون زائد الدهنية للبشرة الجافّة، والصابون الطبيّ لصاحبات البشرة الدهنيّة. أمّا للبشرة الحسّاسة فيفضّل عدم غسلها بالماء والصابون، إنّما مسحها بالحليب التجميليّ، ومن ثم استعمال «التونيك» لاحقاً.
