حدد علماء الفيزياء الأمريكيون والفرنسيون منطقة في الكون بالقرب من الثقب الأسود العملاق "القوس آ" الواقع في وسط درب التبانة.
وقد افترض العلماء أن مفعول مبادئ قانون الاضطراب لا يسري فيه وإن الثقالة الكمية غير المضطربة تكون فيه بأقصى قيمة لها.
ودلت الحسابات على أن الحد الأقصى من الثقالة الكمية التي لا يمكن وصفها باستخدام معادلات قانون الاضطراب يظهر على مسافة تعادل 1.166 من (نصف قطر شوارزشيلد).
أما نصف قطر شوارزشيلد فإنه يحدد أبعاد جرم فضائي ليس بوسع الفوتونات وكمّات المجال الكهرمغناطيسي الطائرة بسرعة الضوء مغادرتها أو، بالأحرى، إن منطقة شوارزشيلد تعادل ما يسمى بأفق الأحداث (أي الخط الذي يفصل بين حصولها وعدمه)، علما أن الجرم الفضائي الذي تحدده تلك المنطقة هو ثقب أسود.
في ما يتعلق بكتلة الثقوب السوداء الناشئة في المرحلة النهائية من تطور النجوم، يمكن مقارنتها بكتل النجوم. أما كتل الثقوب السوداء العملاقة الواقعة في وسط المجرات فإنها أكبر من كتلة الشمس بملايين المرات.
يذكر أن الثقب الأسود المسمى "القوس آ" الذي اهتم العلماء به يبعد عن الأرض مسافة 26 ألف سنة ضوئية. وهو يقع في وسط درب التبانة. اما منطقة (شوارزشيلد) التابعة له فتمتد إلى مسافة 12 مليون كيلومتر.
ويمكن رصد هذا الثقب الأسود العملاق كمصدر للإشارات اللاسلكية.
وقد افترض العلماء أن مفعول مبادئ قانون الاضطراب لا يسري فيه وإن الثقالة الكمية غير المضطربة تكون فيه بأقصى قيمة لها.
ودلت الحسابات على أن الحد الأقصى من الثقالة الكمية التي لا يمكن وصفها باستخدام معادلات قانون الاضطراب يظهر على مسافة تعادل 1.166 من (نصف قطر شوارزشيلد).
أما نصف قطر شوارزشيلد فإنه يحدد أبعاد جرم فضائي ليس بوسع الفوتونات وكمّات المجال الكهرمغناطيسي الطائرة بسرعة الضوء مغادرتها أو، بالأحرى، إن منطقة شوارزشيلد تعادل ما يسمى بأفق الأحداث (أي الخط الذي يفصل بين حصولها وعدمه)، علما أن الجرم الفضائي الذي تحدده تلك المنطقة هو ثقب أسود.
في ما يتعلق بكتلة الثقوب السوداء الناشئة في المرحلة النهائية من تطور النجوم، يمكن مقارنتها بكتل النجوم. أما كتل الثقوب السوداء العملاقة الواقعة في وسط المجرات فإنها أكبر من كتلة الشمس بملايين المرات.
يذكر أن الثقب الأسود المسمى "القوس آ" الذي اهتم العلماء به يبعد عن الأرض مسافة 26 ألف سنة ضوئية. وهو يقع في وسط درب التبانة. اما منطقة (شوارزشيلد) التابعة له فتمتد إلى مسافة 12 مليون كيلومتر.
ويمكن رصد هذا الثقب الأسود العملاق كمصدر للإشارات اللاسلكية.
