الوصول إلى مرحلة الراحة والهدوء النفسي من أصعب المراحل التي يمكن أن يصل إليها الإنسان، وخاصة خلال الجو الحار الذي يؤثر بشكل كبير على الحالة النفسية، والتي تدفعه بشكل غير مباشر للشعور بالتوتر والميل إلى الغضب على أتفه الأسباب.
درجة الحرارة المثالية لنفسية الإنسان
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها مجموعة من علماء النفس على أكثر من مليون ونصف إنسان في أمريكا والصين وآسيا، إلا أن الوصول إلى مرحلة الهدوء النفسي يتطلب وجود الإنسان في بيئة لا تزيد درجة حرارتها على 22 درجة مئوية.
وأكدت الدراسة أن البشر الذين يعيشون في طقس معتدل يميلون إلى الاستقرار النفسي والعاطفي مقارنه بغيرهم من البشر الذين يعيشون في أجواء شديدة البرودة أو شديدة الحرارة.
وأرجع علماء النفس تلك النتائج إلى أن البشر من ذوات الدم الحار لذلك تعتبر الأماكن ذات الحرارة المعتدلة الأفضل لحالتهم النفسية.
ونفى الباحثون الاعتقاد الشائع عن تأثير العوامل المناخية الأخرى كالرطوبة أو سرعة الرياح علىالحالة النفسية للإنسان.
درجة الحرارة المثالية لنفسية الإنسان
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها مجموعة من علماء النفس على أكثر من مليون ونصف إنسان في أمريكا والصين وآسيا، إلا أن الوصول إلى مرحلة الهدوء النفسي يتطلب وجود الإنسان في بيئة لا تزيد درجة حرارتها على 22 درجة مئوية.
وأكدت الدراسة أن البشر الذين يعيشون في طقس معتدل يميلون إلى الاستقرار النفسي والعاطفي مقارنه بغيرهم من البشر الذين يعيشون في أجواء شديدة البرودة أو شديدة الحرارة.
وأرجع علماء النفس تلك النتائج إلى أن البشر من ذوات الدم الحار لذلك تعتبر الأماكن ذات الحرارة المعتدلة الأفضل لحالتهم النفسية.
ونفى الباحثون الاعتقاد الشائع عن تأثير العوامل المناخية الأخرى كالرطوبة أو سرعة الرياح علىالحالة النفسية للإنسان.
