قلادة الطاقة
هي قلادة اصطناعية توضع في العنق أو في الجيب، لاعتقاد الناس بوجود فوائد لها، ويتم صنعها بواسطة حمم بركانية أيونية موجودة في دولة اليابان، ويدخل في تصنيعها ما يزيد عن سبعين معدناً حراً طبيعياً. تمتلك هذه القلادة خاصية بعث الطاقة الأيونية المعروفة بالأيونات السالبة، التي يمكن لخلايا الجسم الحية وأنسجته الاستفادة منها بشكل إيجابي من خلال بعث طاقة تُعرف باسم K40.
تتم عملية معالجة المعادن الداخلة في تصنيع القلادة من خلال وضعها في حيّز ذي درجة حرارية مرتفعة كثيراً؛ وذلك بغية إعادة عملية مزج المعادن مرةً أخرى وفق نسب محددة، والتي من خلالها تحصل القلادة على طاقتها القصوى المرجوة؛ حيث يتم الحصول على هذه المعادن الأيونية من صخور ذات طبيعة بركانية توجد فقط في جزيرة قوس الواقعة في اليابان.
مبدأ عمل قلادة الطاقة
تتميز القلادة بأنّها ذو طاقة عددية تقوم بعملية تقوية نسبة المجال الحيوي في جسم الإنسان، الأمر الذي يمنح الجسم قدرة كبيرة على التعامل مع الطاقات السلبية أمثال الأمواج الكهرومغناطيسية من خلال صدها، وإبعادها عن الجسم.
لها القدرة على العمل بشكل إيجابي داخل الجسم من خلال زيادة نسبة النفاذية في خلايا الجسم، الأمر الذي يؤدي تحسين قدرة الجسم بالقيام بوظائفه الفسيولوجية بعد زيادة قوة الخلايا، ويعتقد البعض أنّ القلادة لا تدوم إلّا لفترة قصيرة من الزمن إلّا أنّ تأثيرها يتجاوز الألف عام.
فوائد قلادة الطاقة
تقي الإنسان من الأشعة الكهرومغناطيسية المنبعثة من كافة الأجهزة الإلكترونية أمثال الهواتف المحمولة، والحاسبات؛ حيث تسبب الحاسبات الإرهاق، والخمول، والإجهاد، والضمور الذهبي، وغيرها الكثير لجسم الإنسان.
تساهم في إزالة الآلام التي تصيب الإنسان في أجزاء الرقبة، والمفاصل.
تقلل من الأرق.
تزيد عمل الدورة الدموية التي تسهل المسارات الدموية في الشرايين.
تزيل معظم السموم الموجودة في الجسم، كما أنّها تقلل نسبة التوتر، الأمر الذي يساهم في زيادة نفاذية الخلايا.
تزيد من نسبة التركيز العقلي، وبالتالي زيادة قوة الذاكرة.
تزيد من قوة الجسم البدنية من خلال تحمله للعمل لساعات طويلة.
ترفع من نسبة الأكسجين في دم الإنسان الأمر الذي يساهم في عدم حدوث تجلط الدم، والتعرض للأمراض القلبية، والتنفسية.
تحسن الأداء الجنسي عن الذكر والأنثى.
تقوي من عمل جهاز المناعة، والغدد الصم.
تتحكم في ضغط الدم.
تمنح الجسم أعراض الشباب، وتقلل من أعراض الشيخوخة كالخطوط، والتجاعيد.
تزيد من المرونة، وقوة مفاصل الجسم.
تحمي الجسم من الكثير من الأمراض الفيروسية، والبكتيرية، والسرطانية.
هي قلادة اصطناعية توضع في العنق أو في الجيب، لاعتقاد الناس بوجود فوائد لها، ويتم صنعها بواسطة حمم بركانية أيونية موجودة في دولة اليابان، ويدخل في تصنيعها ما يزيد عن سبعين معدناً حراً طبيعياً. تمتلك هذه القلادة خاصية بعث الطاقة الأيونية المعروفة بالأيونات السالبة، التي يمكن لخلايا الجسم الحية وأنسجته الاستفادة منها بشكل إيجابي من خلال بعث طاقة تُعرف باسم K40.
تتم عملية معالجة المعادن الداخلة في تصنيع القلادة من خلال وضعها في حيّز ذي درجة حرارية مرتفعة كثيراً؛ وذلك بغية إعادة عملية مزج المعادن مرةً أخرى وفق نسب محددة، والتي من خلالها تحصل القلادة على طاقتها القصوى المرجوة؛ حيث يتم الحصول على هذه المعادن الأيونية من صخور ذات طبيعة بركانية توجد فقط في جزيرة قوس الواقعة في اليابان.
مبدأ عمل قلادة الطاقة
تتميز القلادة بأنّها ذو طاقة عددية تقوم بعملية تقوية نسبة المجال الحيوي في جسم الإنسان، الأمر الذي يمنح الجسم قدرة كبيرة على التعامل مع الطاقات السلبية أمثال الأمواج الكهرومغناطيسية من خلال صدها، وإبعادها عن الجسم.
لها القدرة على العمل بشكل إيجابي داخل الجسم من خلال زيادة نسبة النفاذية في خلايا الجسم، الأمر الذي يؤدي تحسين قدرة الجسم بالقيام بوظائفه الفسيولوجية بعد زيادة قوة الخلايا، ويعتقد البعض أنّ القلادة لا تدوم إلّا لفترة قصيرة من الزمن إلّا أنّ تأثيرها يتجاوز الألف عام.
فوائد قلادة الطاقة
تقي الإنسان من الأشعة الكهرومغناطيسية المنبعثة من كافة الأجهزة الإلكترونية أمثال الهواتف المحمولة، والحاسبات؛ حيث تسبب الحاسبات الإرهاق، والخمول، والإجهاد، والضمور الذهبي، وغيرها الكثير لجسم الإنسان.
تساهم في إزالة الآلام التي تصيب الإنسان في أجزاء الرقبة، والمفاصل.
تقلل من الأرق.
تزيد عمل الدورة الدموية التي تسهل المسارات الدموية في الشرايين.
تزيل معظم السموم الموجودة في الجسم، كما أنّها تقلل نسبة التوتر، الأمر الذي يساهم في زيادة نفاذية الخلايا.
تزيد من نسبة التركيز العقلي، وبالتالي زيادة قوة الذاكرة.
تزيد من قوة الجسم البدنية من خلال تحمله للعمل لساعات طويلة.
ترفع من نسبة الأكسجين في دم الإنسان الأمر الذي يساهم في عدم حدوث تجلط الدم، والتعرض للأمراض القلبية، والتنفسية.
تحسن الأداء الجنسي عن الذكر والأنثى.
تقوي من عمل جهاز المناعة، والغدد الصم.
تتحكم في ضغط الدم.
تمنح الجسم أعراض الشباب، وتقلل من أعراض الشيخوخة كالخطوط، والتجاعيد.
تزيد من المرونة، وقوة مفاصل الجسم.
تحمي الجسم من الكثير من الأمراض الفيروسية، والبكتيرية، والسرطانية.
