الضوء الأبيض هو خليط منتظم من كل انواع الضوء المرئي ، الضوء الطبيعي مثل ضوء الشمس يعتبر ضوء أبيض و يحتوي على الطيف المرئي بأكمله.
الضوء الأبيض النقي
يحتوي الضوء الأبيض النقي على جميع ألوان قوس قزح ، لكن مزيجًا من اللون الأحمر و الأخضر و الأزرق يمكن أن يعطي أيضًا إحساسًا باللون الأبيض ، فهو يجعل جميع الأنواع الثلاثة من الخلايا الحساسة للألوان تستجيب ، تمامًا مثل الأبيض النقي ، و معظم الأشياء لا تعطي الضوء الخاص بها ، نحن نراهم لأنهم يعكسون الضوء من الشمس ، و بالنسبة للعين فإن ضوء النهار الأبيض هو مزيج من الأحمر و الأخضر و الأزرق ، و تبدو معظم الأشياء ملونة في ضوء النهار لأنها تعكس بعض الألوان فقط وتستوعب الباقي ، و بعبارة أخرى ، فإنها تطرح الألوان من الأبيض.
تأثيرات الألوان في الضوء الأبيض
– قطعة قماش حمراء في الضوء الأبيض تعكس الضوء الأحمر و لكنها تمتص اللون الأخضر و الأزرق.
– تعكس قطعة القماش الصفراء الضوء الأحمر و الأخضر و لكنها تمتص اللون الأزرق.
– يعكس القماش الأبيض اللون الأحمر و الأخضر و الأزرق ، كما انها لا تمتص أي ألوان.
– قطعة قماش سوداء تعكس عمليا أي ضوء ، و تمتص الأحمر و الأخضر و الأزرق.
تحليل الضوء الأبيض
– التحليل هو فصل الضوء الأبيض إلى ألوانه التأسيسية ، أي الألوان التي تصنع بها ، لا يضيف المنشور ألوانًا إلى الضوء ، و لكنه يفصل أو يشتت فقط كل الألوان الموجودة بالفعل في الضوء الأبيض.
– الضوء الأبيض ليس لون واحد ، هو مزيج من جميع الألوان في الطيف ، ألوان الطيف الأبيض هي تلك التي تُرى في قوس قزح ، و يتم تسميتها عادة بالترتيب التالي الأحمر و البرتقالي و الأصفر و الأخضر و الأزرق و النيلي و البنفسجي.
– هذه الألوان تتغير تدريجيا من واحدة إلى أخرى وليس هناك حدود بين الألوان ، طيف الضوء الأبيض مستمر ، مما يعني أن هناك مجموعة كاملة من الألوان من الطرف الأحمر إلى الطرف البنفسجي من الطيف بدون ثغرات أو فواصل ، كل لون من الضوء له تردد مختلف وطول موجة وطيف الضوء هو جزء صغير فقط من طيف أكبر بكثير من الإشعاع يسمى الطيف الكهرومغناطيسي.
انحراف الضوء الأبيض إلى الأعلى
الانحراف هو عملية الانتشار من الضوء الأبيض ، و يمكننا القول أن الانعراج يحدث عندما تمر الموجات الضوئية بشق ضيق أو من خلال فتحات حول العوائق أو أي حواف حادة ، و بسبب نتيجة الانعراج ، يتم تشكيل نمط الحيود ، و هذا يتكون من مجموعة من الأطراف الداكنة والمشرقة على الشاشة.
الضوء الأبيض الطويل الموجي
التشتت اللوني هو انتشار الضوء الأبيض في طيف أطوالها الموجية ، و يحدث هذا النوع من التشتت عندما تنحرف عملية الانكسار عن الضوء ، و تعتمد زاوية الانحراف على طول موجة الضوء ، لأن مؤشر الانكسار لأي مادة بصرية هو دالة على طول الموجة ، و يسافر ضوء الأطوال الموجية الأقصر بسرعات موجة أصغر قليلاً من السرعات الطويلة الموجية ، و هذا يعني أن مؤشر الانكسار للإنكسار ليس ثابتًا عبر الطيف المرئي ، و لكنه ينقص باستمرار مع ازدياد الأطوال الموجية من البنفسجي إلى الضوء الأحمر.
الأطوال الموجية للألوان
– البنفسج – 410 نانومتر
– الأزرق – 470 نانومتر
– أخضر – 550 نانومتر
– الأصفر – 580 نانومتر
– برتقالي – 610 نانومتر
– الأحمر – 660 نانومتر
تواتر الضوء الأبيض
يقع الإشعاع الذي يمكننا اكتشافه بأعيننا في نطاق الترددات الضيق من حوالي 4 × 1014 هرتز إلى 8 × 1014 هرتز ، وهو ما يقابل أطوال موجية من حوالي 750 نانومتر إلى 400 نانومتر ، و هذا الإشعاع يسمى الضوء المرئي.
الضوء الأبيض النقي
يحتوي الضوء الأبيض النقي على جميع ألوان قوس قزح ، لكن مزيجًا من اللون الأحمر و الأخضر و الأزرق يمكن أن يعطي أيضًا إحساسًا باللون الأبيض ، فهو يجعل جميع الأنواع الثلاثة من الخلايا الحساسة للألوان تستجيب ، تمامًا مثل الأبيض النقي ، و معظم الأشياء لا تعطي الضوء الخاص بها ، نحن نراهم لأنهم يعكسون الضوء من الشمس ، و بالنسبة للعين فإن ضوء النهار الأبيض هو مزيج من الأحمر و الأخضر و الأزرق ، و تبدو معظم الأشياء ملونة في ضوء النهار لأنها تعكس بعض الألوان فقط وتستوعب الباقي ، و بعبارة أخرى ، فإنها تطرح الألوان من الأبيض.
تأثيرات الألوان في الضوء الأبيض
– قطعة قماش حمراء في الضوء الأبيض تعكس الضوء الأحمر و لكنها تمتص اللون الأخضر و الأزرق.
– تعكس قطعة القماش الصفراء الضوء الأحمر و الأخضر و لكنها تمتص اللون الأزرق.
– يعكس القماش الأبيض اللون الأحمر و الأخضر و الأزرق ، كما انها لا تمتص أي ألوان.
– قطعة قماش سوداء تعكس عمليا أي ضوء ، و تمتص الأحمر و الأخضر و الأزرق.
تحليل الضوء الأبيض
– التحليل هو فصل الضوء الأبيض إلى ألوانه التأسيسية ، أي الألوان التي تصنع بها ، لا يضيف المنشور ألوانًا إلى الضوء ، و لكنه يفصل أو يشتت فقط كل الألوان الموجودة بالفعل في الضوء الأبيض.
– الضوء الأبيض ليس لون واحد ، هو مزيج من جميع الألوان في الطيف ، ألوان الطيف الأبيض هي تلك التي تُرى في قوس قزح ، و يتم تسميتها عادة بالترتيب التالي الأحمر و البرتقالي و الأصفر و الأخضر و الأزرق و النيلي و البنفسجي.
– هذه الألوان تتغير تدريجيا من واحدة إلى أخرى وليس هناك حدود بين الألوان ، طيف الضوء الأبيض مستمر ، مما يعني أن هناك مجموعة كاملة من الألوان من الطرف الأحمر إلى الطرف البنفسجي من الطيف بدون ثغرات أو فواصل ، كل لون من الضوء له تردد مختلف وطول موجة وطيف الضوء هو جزء صغير فقط من طيف أكبر بكثير من الإشعاع يسمى الطيف الكهرومغناطيسي.
انحراف الضوء الأبيض إلى الأعلى
الانحراف هو عملية الانتشار من الضوء الأبيض ، و يمكننا القول أن الانعراج يحدث عندما تمر الموجات الضوئية بشق ضيق أو من خلال فتحات حول العوائق أو أي حواف حادة ، و بسبب نتيجة الانعراج ، يتم تشكيل نمط الحيود ، و هذا يتكون من مجموعة من الأطراف الداكنة والمشرقة على الشاشة.
الضوء الأبيض الطويل الموجي
التشتت اللوني هو انتشار الضوء الأبيض في طيف أطوالها الموجية ، و يحدث هذا النوع من التشتت عندما تنحرف عملية الانكسار عن الضوء ، و تعتمد زاوية الانحراف على طول موجة الضوء ، لأن مؤشر الانكسار لأي مادة بصرية هو دالة على طول الموجة ، و يسافر ضوء الأطوال الموجية الأقصر بسرعات موجة أصغر قليلاً من السرعات الطويلة الموجية ، و هذا يعني أن مؤشر الانكسار للإنكسار ليس ثابتًا عبر الطيف المرئي ، و لكنه ينقص باستمرار مع ازدياد الأطوال الموجية من البنفسجي إلى الضوء الأحمر.
الأطوال الموجية للألوان
– البنفسج – 410 نانومتر
– الأزرق – 470 نانومتر
– أخضر – 550 نانومتر
– الأصفر – 580 نانومتر
– برتقالي – 610 نانومتر
– الأحمر – 660 نانومتر
تواتر الضوء الأبيض
يقع الإشعاع الذي يمكننا اكتشافه بأعيننا في نطاق الترددات الضيق من حوالي 4 × 1014 هرتز إلى 8 × 1014 هرتز ، وهو ما يقابل أطوال موجية من حوالي 750 نانومتر إلى 400 نانومتر ، و هذا الإشعاع يسمى الضوء المرئي.
