صدر للدكتور علي محمد هادي الربيعي التدريسي في كلية الفنون الجميلة كتاب بعنوان (الأجواق المسرحية المصرية في العراق)، عن مؤسسة الصادق الثقافية في بابل لعام 2018.
تناول الكتاب طبيعة العروض المسرحية التي قدمتها الاجواق والفرق المسرحية المصرية خلال زياراتها العراق في بدايات عقد العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي،والفرق المسرحية في بغداد والبصرة والمقولات المسرحية إزاءها كجوق عبد النبي محمد كشكش بيك، وجوق التمثيل العربي، وجوق أمين عطا الله، وفرقة الطليعة.
ويعتبر هذا الإصدار الثر تحفة فنية زاخرة بالوثائق والمصادر والصور التي تفتح شهية القارئ وهو يتمتع بلذة القراءة في البحث والتنقيب عن النفائس والمعلومات المسرحية المتناثرة والضائعة في متون المصادر والمراجع النادرة، وهو ينقب ويحفر ويفرز كل ما هو ثر ونفيس ليرشح في النهاية تحفة فنية لها الأثر البالغ في تثبيت وقائع مسرحية تارة، وتصحيح مسار تاريخي تارة اخرى.
ويعد الكتاب ثمرة جهد مضن لمؤلفه المتخصص في الدراما والمسرح العربي، وعمل متواصل في متون شحيحة وقديمة الأثر بغية تأصيل جديد لواقع قد اندثر ولفّه النسيان، فهو فند آراء وثبت آراء جديدة مشفوعة بوثائق تحيل القارئ والمتتبع لتاريخ المسرح العراقي والعربي أن يسلم بها ويعترف بأحقيتها وصوابها.
تناول الكتاب طبيعة العروض المسرحية التي قدمتها الاجواق والفرق المسرحية المصرية خلال زياراتها العراق في بدايات عقد العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي،والفرق المسرحية في بغداد والبصرة والمقولات المسرحية إزاءها كجوق عبد النبي محمد كشكش بيك، وجوق التمثيل العربي، وجوق أمين عطا الله، وفرقة الطليعة.
ويعتبر هذا الإصدار الثر تحفة فنية زاخرة بالوثائق والمصادر والصور التي تفتح شهية القارئ وهو يتمتع بلذة القراءة في البحث والتنقيب عن النفائس والمعلومات المسرحية المتناثرة والضائعة في متون المصادر والمراجع النادرة، وهو ينقب ويحفر ويفرز كل ما هو ثر ونفيس ليرشح في النهاية تحفة فنية لها الأثر البالغ في تثبيت وقائع مسرحية تارة، وتصحيح مسار تاريخي تارة اخرى.
ويعد الكتاب ثمرة جهد مضن لمؤلفه المتخصص في الدراما والمسرح العربي، وعمل متواصل في متون شحيحة وقديمة الأثر بغية تأصيل جديد لواقع قد اندثر ولفّه النسيان، فهو فند آراء وثبت آراء جديدة مشفوعة بوثائق تحيل القارئ والمتتبع لتاريخ المسرح العراقي والعربي أن يسلم بها ويعترف بأحقيتها وصوابها.
