دخلت علامة سمارت مرحلة جديدة من التطوير بأقصى سرعة، مدفوعة باستراتيجية أعمال “المنزل المزدوج” في أوروبا والصين، إذ يمثل العرض العالمي الأول لسيارة سمارت #1 الكهربائية بقوة 268 حصان في برلين علامة فارقة أخرى على طريق التطور المذهل في تجديد العلامة التجارية.
لا علاقة لها مطلقًا بسيارتي سمارت فورتو وسمارت فورفور EVs السابقة، إنه أول طراز جديد من العلامة التجارية منذ أن انضمت مجموعة السيارات الصينية جيلي إلى مجلس الإدارة بصفتها مالكًا بنسبة 50٪، واستحوذت على نصف الشركة من المؤسس مرسيدس- بنز، في عام 2019.
إنها أيضًا أول سيارة جديدة كليًا تحمل شارة سمارت منذ عام 2014 ووصفها الرئيس التنفيذي للشركة في أوروبا، ديرك أدلمان، بأنها “نواة كل الأشياء القادمة”.
بالكاد تم تغييره بصريًا عن المفهوم الذي ظهر في معرض ميونيخ للسيارات العام الماضي، كروس أوفر عالي الجودة بأبعاد وأرقام فنية تصطف على أنه منافس لسيارة رينو ميجان إي تيك وكيا نيرو إي في.
فالطراز الجديد كليًا سمارت #1 بطول 4270 مم، وقاعدة عجلات 2750 مم جنوط مقاس 19 بوصة يوفران مساحة داخلية رائعة مع رؤية محسّنة بزاوية 360 درجة. ومع ذلك، فإن الأهم من ذلك هو أن سمارت تؤكد أن التركيز على زيادة المساحة الداخلية يؤدي إلى مقصورة مماثلة في الحجم مع مقصورة مرسيدس بنز الفئة إي.
إنها أول سيارة كهربائية متجهة إلى أوروبا تستخدم بنية جيلي الكهربائية الجديدة SEA.
حددت الشركات الألمانية والصينية المشاركة في إدارة العلامة التجارية الذكية بالفعل مسؤوليات كل منهما: ستوفر جيلي البنى الأساسية وستتولى مرسيدس الاهتمام بالتصميم. ويطلق جوردون واجنر، كبير مسؤولي التصميم في مرسيدس، على لغة التصميم الجديدة اسم “المنتج الحسي”، مضيفًا أنها “ناضجة، رائعة وتجسد الجمال بالحلول الذكية”.
ميكانيكياً، جهزت السيارة بمحرك واحد بقوة 268 حصان و343 نيوتن متر من عزم الدوران، فيما تستمد الطاقة من بطارية بقدرة 66 كيلوواط/ ساعة وهي إن سي أم: نيكل/ كوبالت/ منغنيز.
بحسب سمارت، فإن السيارة الجديدة بسرعة قصوى تبلغ 180 كم/ ساعة، وأنها ستوفر مدى يصل إلى 420 كم. أما الشحن، فيستغرق من 10 إلى 80 % نحو 3 ساعات مع شاحن تيار متردد بقوة 22 كيلوواط، وينخفض إلى 30 دقيقة عند استخدام شاحن تيار مستمر بقوة 150 كيلوواط.
يحمل طراز سمارت #1 أيضًا إشارات تصميم مميزة من المتوقع أن تصبح سمات مميزة للمجموعة الذكية المعاد ابتكارها، وهي شريط الإضاءة الأمامي الملتف، ونظام الطلاء ذي اللونين، والسقف العائم والنسب المدمجة.
في الداخل، أعطت سمارت الأولوية للاتصال و”التركيز على المستخدم” كميزات محددة. شاشة المعلومات والترفيه عالية الدقة مقاس 12.8 بوصة قابلة للتخصيص بالكامل وتوفر واجهة لصورة رمزية تستجيب لأوامر الكلام. الأهم من ذلك، أن هذا النظام لا علاقة له بمنصة MBUX للمعلومات والترفيه الخاصة بمرسيدس.
من المرجح أن يتم فتح دفاتر طلبات شراء السيارة سمارت #1 في نهاية عام 2022، حيث من المقرر أن تهبط السيارة في المملكة المتحدة في منتصف عام 2023، بعد تسليم السيارات الأوروبية الأولى.
لا علاقة لها مطلقًا بسيارتي سمارت فورتو وسمارت فورفور EVs السابقة، إنه أول طراز جديد من العلامة التجارية منذ أن انضمت مجموعة السيارات الصينية جيلي إلى مجلس الإدارة بصفتها مالكًا بنسبة 50٪، واستحوذت على نصف الشركة من المؤسس مرسيدس- بنز، في عام 2019.
إنها أيضًا أول سيارة جديدة كليًا تحمل شارة سمارت منذ عام 2014 ووصفها الرئيس التنفيذي للشركة في أوروبا، ديرك أدلمان، بأنها “نواة كل الأشياء القادمة”.
بالكاد تم تغييره بصريًا عن المفهوم الذي ظهر في معرض ميونيخ للسيارات العام الماضي، كروس أوفر عالي الجودة بأبعاد وأرقام فنية تصطف على أنه منافس لسيارة رينو ميجان إي تيك وكيا نيرو إي في.
فالطراز الجديد كليًا سمارت #1 بطول 4270 مم، وقاعدة عجلات 2750 مم جنوط مقاس 19 بوصة يوفران مساحة داخلية رائعة مع رؤية محسّنة بزاوية 360 درجة. ومع ذلك، فإن الأهم من ذلك هو أن سمارت تؤكد أن التركيز على زيادة المساحة الداخلية يؤدي إلى مقصورة مماثلة في الحجم مع مقصورة مرسيدس بنز الفئة إي.
إنها أول سيارة كهربائية متجهة إلى أوروبا تستخدم بنية جيلي الكهربائية الجديدة SEA.
حددت الشركات الألمانية والصينية المشاركة في إدارة العلامة التجارية الذكية بالفعل مسؤوليات كل منهما: ستوفر جيلي البنى الأساسية وستتولى مرسيدس الاهتمام بالتصميم. ويطلق جوردون واجنر، كبير مسؤولي التصميم في مرسيدس، على لغة التصميم الجديدة اسم “المنتج الحسي”، مضيفًا أنها “ناضجة، رائعة وتجسد الجمال بالحلول الذكية”.
ميكانيكياً، جهزت السيارة بمحرك واحد بقوة 268 حصان و343 نيوتن متر من عزم الدوران، فيما تستمد الطاقة من بطارية بقدرة 66 كيلوواط/ ساعة وهي إن سي أم: نيكل/ كوبالت/ منغنيز.
بحسب سمارت، فإن السيارة الجديدة بسرعة قصوى تبلغ 180 كم/ ساعة، وأنها ستوفر مدى يصل إلى 420 كم. أما الشحن، فيستغرق من 10 إلى 80 % نحو 3 ساعات مع شاحن تيار متردد بقوة 22 كيلوواط، وينخفض إلى 30 دقيقة عند استخدام شاحن تيار مستمر بقوة 150 كيلوواط.
يحمل طراز سمارت #1 أيضًا إشارات تصميم مميزة من المتوقع أن تصبح سمات مميزة للمجموعة الذكية المعاد ابتكارها، وهي شريط الإضاءة الأمامي الملتف، ونظام الطلاء ذي اللونين، والسقف العائم والنسب المدمجة.
في الداخل، أعطت سمارت الأولوية للاتصال و”التركيز على المستخدم” كميزات محددة. شاشة المعلومات والترفيه عالية الدقة مقاس 12.8 بوصة قابلة للتخصيص بالكامل وتوفر واجهة لصورة رمزية تستجيب لأوامر الكلام. الأهم من ذلك، أن هذا النظام لا علاقة له بمنصة MBUX للمعلومات والترفيه الخاصة بمرسيدس.
من المرجح أن يتم فتح دفاتر طلبات شراء السيارة سمارت #1 في نهاية عام 2022، حيث من المقرر أن تهبط السيارة في المملكة المتحدة في منتصف عام 2023، بعد تسليم السيارات الأوروبية الأولى.
