أعلنت جامعة بابل عن إعدادها خارطة طريق للدخول عالميا ضمن تصنيف (Thomson Reuters) المشهور بـ (ذ) بحلول العام المقبل2019 .وبين رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عادل هادي البغدادي أن الجامعة حددت أهدافا وخارطة طريق واضحة تتحرك عليها لدخول تصنيف (Thomson Reuters) العالمي المشهور بـ (ذ) بحلول عام 2019.
وأضاف أن هذا التصنيف يعد أحد التصانيف الصعبة التي تمثل تحديا كبيرا للجامعات في عملية الدخول عليه، والذي يهتم بالمواقع الالكترونية لتقييم جودة الأداء البحثي للجامعة Mens) Before)، وتحليل البيانات المطلوبة للتصنيف والتركيز على معيار أساسي يتمثل بنتاج البحوث العلمية المنشورة عالميا ومدى وجود الـ (Citation) أي مدى وجود الاقتباس العالمي منها.
وبين رئيس الجامعة أن هذه المؤسسة تعتمد على العدد التراكمي للبحوث المنشورة للجامعة في مجلات (Thomson Reuters) لآخر خمس سنوات بما يزيد عن ألف بحث، وبالتالي فإذا أردنا هذا الحساب سنبتدئ من عام 2014 لكي نتجاوز الرقم (ألف) بحث، وإذا أضفنا خمس سنوات أخرى فسوف نحقق إمكانية دخول الجامعة في هذا التصنيف بحلول عام 2019، كما إن المؤسسة حددت نشر مالا يقل عن (150) بحث عالمي في كل عام في هذه المجلات، وهذا قد تحقق فعلا منذ عام 2014 وحتى الآن.
مضيفا أن الجامعة تأمل بحلول عام 2019 تحقيق هذا الهدف ودخول التصنيف الجديد حيث وضعت الجامعة إستراتيجية لتحفيز أساتذتها لنشر البحوث في مجلات Thomson Reuters)).
وأضاف أن هذا التصنيف يعد أحد التصانيف الصعبة التي تمثل تحديا كبيرا للجامعات في عملية الدخول عليه، والذي يهتم بالمواقع الالكترونية لتقييم جودة الأداء البحثي للجامعة Mens) Before)، وتحليل البيانات المطلوبة للتصنيف والتركيز على معيار أساسي يتمثل بنتاج البحوث العلمية المنشورة عالميا ومدى وجود الـ (Citation) أي مدى وجود الاقتباس العالمي منها.
وبين رئيس الجامعة أن هذه المؤسسة تعتمد على العدد التراكمي للبحوث المنشورة للجامعة في مجلات (Thomson Reuters) لآخر خمس سنوات بما يزيد عن ألف بحث، وبالتالي فإذا أردنا هذا الحساب سنبتدئ من عام 2014 لكي نتجاوز الرقم (ألف) بحث، وإذا أضفنا خمس سنوات أخرى فسوف نحقق إمكانية دخول الجامعة في هذا التصنيف بحلول عام 2019، كما إن المؤسسة حددت نشر مالا يقل عن (150) بحث عالمي في كل عام في هذه المجلات، وهذا قد تحقق فعلا منذ عام 2014 وحتى الآن.
مضيفا أن الجامعة تأمل بحلول عام 2019 تحقيق هذا الهدف ودخول التصنيف الجديد حيث وضعت الجامعة إستراتيجية لتحفيز أساتذتها لنشر البحوث في مجلات Thomson Reuters)).
