بحثت دراسة في كلية تكنولوجيا المعلومات أعدتها الدكتورة إسراء هادي علي، والباحثة رسل حيدر جاسم (إزالة الضوضاء من الصور باستخدام تقنية الانصهار معتمدا على معاملات تحويل المويجة المتقطعة) .
تناولت الدراسة الضوضاء الذي هو عبارة عن معلومات غير مرغوب فيها في الصورة التي تدهورت أثناء عملية النقل أو استحصال الصورة. وبينت الدراسة أن مشكلة إزالة الضوضاء في المجال المكاني تعمل على تنعيم البيانات بالإضافة إلى تنعيم الحواف، لهذا السبب استخدمت إزالة الضوضاء عن طريق المويجة، باستخدام المجال الترددي، التي تعمل على المحافظة على الخصائص المهمة للصورة والحواف بالإضافة إلى إزالة الضوضاء من الصور.
وأوضحت الدراسة أن النظام المقترح يتألف من أربع مراحل رئيسية هي تحويل المويجة المتقطعة، إزالة الضوضاء باستخدام المويجة، ومرحلة الانصهار، ومعكوس تحويل المويجة المتقطعة، ويعتبر النظام المقترح غير مناسب لدمج صورتين لأن نسبة الإشارة إلى الضوضاء للصورة الأولى والثانية تكون متساوية، وإن تطبيق الصور الضبابية على نفس النظام المقترح لا يعطي نتائج مرضية في المجال الترددي حول دمج الأجزاء المثالية للصورة، ولهذا السبب تم تطبيق الصور الضبابية في المجال المكاني مع مرحلة الانصهار باستخدام التصفية العكسية والتي أعطت نتائج جيدة للصورة الناتجة، والصور التي تم استخدامها في الدراسة هي صور رمادية ذات أبعاد مختلفة مع استخدام أنواع مختلفة من الضوضاء.
تناولت الدراسة الضوضاء الذي هو عبارة عن معلومات غير مرغوب فيها في الصورة التي تدهورت أثناء عملية النقل أو استحصال الصورة. وبينت الدراسة أن مشكلة إزالة الضوضاء في المجال المكاني تعمل على تنعيم البيانات بالإضافة إلى تنعيم الحواف، لهذا السبب استخدمت إزالة الضوضاء عن طريق المويجة، باستخدام المجال الترددي، التي تعمل على المحافظة على الخصائص المهمة للصورة والحواف بالإضافة إلى إزالة الضوضاء من الصور.
وأوضحت الدراسة أن النظام المقترح يتألف من أربع مراحل رئيسية هي تحويل المويجة المتقطعة، إزالة الضوضاء باستخدام المويجة، ومرحلة الانصهار، ومعكوس تحويل المويجة المتقطعة، ويعتبر النظام المقترح غير مناسب لدمج صورتين لأن نسبة الإشارة إلى الضوضاء للصورة الأولى والثانية تكون متساوية، وإن تطبيق الصور الضبابية على نفس النظام المقترح لا يعطي نتائج مرضية في المجال الترددي حول دمج الأجزاء المثالية للصورة، ولهذا السبب تم تطبيق الصور الضبابية في المجال المكاني مع مرحلة الانصهار باستخدام التصفية العكسية والتي أعطت نتائج جيدة للصورة الناتجة، والصور التي تم استخدامها في الدراسة هي صور رمادية ذات أبعاد مختلفة مع استخدام أنواع مختلفة من الضوضاء.
