لا تختلف ديكورات الشرفات عن التراسات إلا لناحية الأسقف، علمًا بأنّ التراس يأتي عادةً مكشوفًا، أمّا مساحة الشرفة فمسقوفة. وفي هذا الإطار، يطّلع "سيدتي. نت" من مهندسة الديكور ريهام فرّان على بعض الأفكار الهادفة إلى اختيار ديكورات تراس هذا الخريف.
ديكورات تراس هذا الخريف
ديكورات تراس هذا الخريف
لتأثيث جلسة خريفية، ينصح بمدّ سقف بسيط فوق التراس، على أن يعد هذا السقف من الخيزران أو الحديد أو الفيرفورجيه أو الألومينيوم بحسب التصميم السائد، أو يُصمم السقف على شكل ألواح من الخشب المقاوم لعوامل الطبيعة، أو تصبّ مادة الباطون لإعلائه، والحفاظ عليه على المدى الطويل. ويحلو إدخال الإنارة من خلال أسلاك الكهرباء التي تثبّت فيها سبوتات ببعد معين، ما يحقق كمًّا وافرًا من الإضاءة في التراس.
يمكن ترك مساحة فارغة بين ألواح الخشب، أو مدّ شتول تشتبك ببعضها مثل عريشة العنب، أو وضع مادة البلكسي، وهي طبقة رقيقة شفافة تشبه الزجاج.
لا بدّ من اختيار الأقمشة باللون الأخضر أو الزيتي أو ألوان الأزهار المختلفة
يمكن إغلاق سقف التراس بالقرميد، وتصميم أسفله بسقف مستعار على شكل القرميد، لتنسدل منه ثريّا أو تثبّت عليه السبوتات. ومن الأفكار أيضًا، البعد عن تغطية أسفل القرميد، بل إخفاء قاعدات الحديد من خلال تفصيلات ذات أشكال متفاوتة تعلق عليها الشتول أو الأزرهار الصغيرة، ليوحي السقف كأنه معرض للزهور. ويحلو توزيع الشتول الخضر حول التراس لتنسدل على الدرابزين.
يتم تغطية أرضية التراس بمادة السيراميك الباركيه، وتوزع قطع الأثاث المعدّة من الخيزران بلون الخشب الضارب إلى البيج. ويمكن وضع أرجوحة واختيار الأقمشة باللون الأخضر أو الزيتي، أو ألوان الأزهار المختلفة.
إذا كان التراس فسيحًا، وفي حال الرغبة في إخفاء جزء منه، يمكن استخدام ثلاثة ألواح من الخشب بعرض متر، فيها رفوف توزع عليها أوعية الأزهار أو الشتول.
يحلو تنسيق ديكور الجدار الرئيس للتراس مع الأرضية، وتصميمه على شكل طبقات نافرة فيها إنارة. ويمكن تثبيت قاعدة للأزهار الملونة عليه.
ديكورات تراس هذا الخريف
لتأثيث جلسة خريفية، ينصح بمدّ سقف بسيط فوق التراس، على أن يعد هذا السقف من الخيزران أو الحديد أو الفيرفورجيه أو الألومينيوم بحسب التصميم السائد، أو يُصمم السقف على شكل ألواح من الخشب المقاوم لعوامل الطبيعة، أو تصبّ مادة الباطون لإعلائه، والحفاظ عليه على المدى الطويل. ويحلو إدخال الإنارة من خلال أسلاك الكهرباء التي تثبّت فيها سبوتات ببعد معين، ما يحقق كمًّا وافرًا من الإضاءة في التراس.
يمكن ترك مساحة فارغة بين ألواح الخشب، أو مدّ شتول تشتبك ببعضها مثل عريشة العنب، أو وضع مادة البلكسي، وهي طبقة رقيقة شفافة تشبه الزجاج.
يمكن إغلاق سقف التراس بالقرميد، وتصميم أسفله بسقف مستعار على شكل القرميد، لتنسدل منه ثريّا أو تثبّت عليه السبوتات. ومن الأفكار أيضًا، البعد عن تغطية أسفل القرميد، بل إخفاء قاعدات الحديد من خلال تفصيلات ذات أشكال متفاوتة تعلق عليها الشتول أو الأزرهار الصغيرة، ليوحي السقف كأنه معرض للزهور. ويحلو توزيع الشتول الخضر حول التراس لتنسدل على الدرابزين.
يتم تغطية أرضية التراس بمادة السيراميك الباركيه، وتوزع قطع الأثاث المعدّة من الخيزران بلون الخشب الضارب إلى البيج. ويمكن وضع أرجوحة واختيار الأقمشة باللون الأخضر أو الزيتي، أو ألوان الأزهار المختلفة.
إذا كان التراس فسيحًا، وفي حال الرغبة في إخفاء جزء منه، يمكن استخدام ثلاثة ألواح من الخشب بعرض متر، فيها رفوف توزع عليها أوعية الأزهار أو الشتول.
يحلو تنسيق ديكور الجدار الرئيس للتراس مع الأرضية، وتصميمه على شكل طبقات نافرة فيها إنارة. ويمكن تثبيت قاعدة للأزهار الملونة عليه.
