بنت الاكابر
Banned
لا تخرج أشكال قاعات المؤتمرات غالباً عن تلك التصاميم التقليدية المملة التي لا تحوي أي إبداع، لكننا سنشاهد اليوم رؤية غير تقليدية من قطر:
هذا الشكل الغريب هو تصميم مركز قطر الوطني للمؤتمرات، والذي سيقع على مساحة 177,000 متر مربع في مدينة قطر التعليمية بميزانية تبلغ 720 مليون دولار! وهو من إبداع مجموعة ياماساكي المعمارية، التي أرادت من خلاله أن تعبر عن شجرة السدر التي تمثل رمزاً في الثقافة القطرية.
يتسع هذا المركز لـ7,000 شخص وسيضم مراكز لعقد المؤتمرات بقاعة كبيرة تتسع لـ4,000 شخص، ومسرحاً لـ2,500 شخص! وسيتم الانتهاء منه في العام القادم.
وحين نتحدث عن مركز قطر الوطني للمؤتمرات، فنحن لا نتحدث عن تصميم غير تقليدي فقط، بل نتحدث عن أول مبنى في الشرق الأوسط يسعى للحصول على التصنيف الذهبي لمقياس الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، وهو تصنيف عالمي يعطيه المجلس الأمريكي للمباني الخضراء، للدلالة على مدى ملاءمة هذا المبنى للبيئة!
ويتم قياس مدى موافقة المبنى لهذا المعيار من خلال دراسة تصميم المبنى وهيكله اعتماداً على عناصر من أهمها كفاءة استخدام الطاقة والمواد المستخدمة في البناء وجودة البيئة الداخلية.
سيوفي مركز قطر الوطني للمؤتمرات 12% من احتياجاته من الطاقة بالطاقة الشمسية عن طريق 3,700 متر مربع من ألواح الطاقة الشمسية، وهي فكرة بارعة جداً في هكذا بيئة صحراوية.

هذا الشكل الغريب هو تصميم مركز قطر الوطني للمؤتمرات، والذي سيقع على مساحة 177,000 متر مربع في مدينة قطر التعليمية بميزانية تبلغ 720 مليون دولار! وهو من إبداع مجموعة ياماساكي المعمارية، التي أرادت من خلاله أن تعبر عن شجرة السدر التي تمثل رمزاً في الثقافة القطرية.

يتسع هذا المركز لـ7,000 شخص وسيضم مراكز لعقد المؤتمرات بقاعة كبيرة تتسع لـ4,000 شخص، ومسرحاً لـ2,500 شخص! وسيتم الانتهاء منه في العام القادم.

وحين نتحدث عن مركز قطر الوطني للمؤتمرات، فنحن لا نتحدث عن تصميم غير تقليدي فقط، بل نتحدث عن أول مبنى في الشرق الأوسط يسعى للحصول على التصنيف الذهبي لمقياس الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، وهو تصنيف عالمي يعطيه المجلس الأمريكي للمباني الخضراء، للدلالة على مدى ملاءمة هذا المبنى للبيئة!

ويتم قياس مدى موافقة المبنى لهذا المعيار من خلال دراسة تصميم المبنى وهيكله اعتماداً على عناصر من أهمها كفاءة استخدام الطاقة والمواد المستخدمة في البناء وجودة البيئة الداخلية.

سيوفي مركز قطر الوطني للمؤتمرات 12% من احتياجاته من الطاقة بالطاقة الشمسية عن طريق 3,700 متر مربع من ألواح الطاقة الشمسية، وهي فكرة بارعة جداً في هكذا بيئة صحراوية.








