بحثت رسالة ماجستير في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، دور إمتصاصية وإنبعاثية الإشعاع الشمسي بواسطة الغيوم والهباء الجوي وبعض الغازات في تغير درجات حرارة الغلاف الجوي.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة زينب مجيد عبود، إلى بحث وتحليل الإمتصاص والإنبعاث للإشعاع الشمسي بواسطة الغيوم والهباء وبعض الغازات الجوية، ودورها في تغير درجات الحرارة الغلاف الجوي، وذلك بالإعتماد على بيانات المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ecmwf) كمعدل يومي في مدينة بغداد.
وتضمنت الرسالة دراسة سلوك أنواع الإشعاع الشمسي الساقط والسطحي والحراري المنبعث من السطح، والإشعاع الحراري الهابط إلى السطح والإشعاع الحراري الهارب إلى الأعلى، وسلوك مكونات الغلاف الجوي لاسيما أنواع الغيوم الكلية والعالية والمتوسطة والمنخفضة، والهباء الجوي والغازات الدفيئة ومنها الميثان وبخار الماء والاوزون.
وتناولت الرسالة تحليل أنواع الإشعاع الشمسي مع مكونات الجو من الغيوم والعباء والغازات، وتحديد نوع العلاقة وقوة الارتباط بين أنواع الإشعاع ومكونات الجو، فضلاً عن حساب نوع الغيمة وسمكها عن طريق موديل تصنيف الغيوم وحساب الإمتصاص والإنبعاث بواسطة الغيوم.
وأوصت الرسالة بضرورة إجراء دراسات مستقبلية عن العلاقة بين الإشعاع الشمسي الداخل والإشعاع الحراري الخارج مع العوامل الجوية، والعلاقة بين غازات الدفيئة العوامل الجوية، فضلاً عن تحليل نفاذية الغيوم للإشعاع الشمسي والحراري.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة زينب مجيد عبود، إلى بحث وتحليل الإمتصاص والإنبعاث للإشعاع الشمسي بواسطة الغيوم والهباء وبعض الغازات الجوية، ودورها في تغير درجات الحرارة الغلاف الجوي، وذلك بالإعتماد على بيانات المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ecmwf) كمعدل يومي في مدينة بغداد.
وتضمنت الرسالة دراسة سلوك أنواع الإشعاع الشمسي الساقط والسطحي والحراري المنبعث من السطح، والإشعاع الحراري الهابط إلى السطح والإشعاع الحراري الهارب إلى الأعلى، وسلوك مكونات الغلاف الجوي لاسيما أنواع الغيوم الكلية والعالية والمتوسطة والمنخفضة، والهباء الجوي والغازات الدفيئة ومنها الميثان وبخار الماء والاوزون.
وتناولت الرسالة تحليل أنواع الإشعاع الشمسي مع مكونات الجو من الغيوم والعباء والغازات، وتحديد نوع العلاقة وقوة الارتباط بين أنواع الإشعاع ومكونات الجو، فضلاً عن حساب نوع الغيمة وسمكها عن طريق موديل تصنيف الغيوم وحساب الإمتصاص والإنبعاث بواسطة الغيوم.
وأوصت الرسالة بضرورة إجراء دراسات مستقبلية عن العلاقة بين الإشعاع الشمسي الداخل والإشعاع الحراري الخارج مع العوامل الجوية، والعلاقة بين غازات الدفيئة العوامل الجوية، فضلاً عن تحليل نفاذية الغيوم للإشعاع الشمسي والحراري.